أول منتدى عربي موثق وخال من المنقول


العودة   منتديات الأمل > الأقسام العامة > قسم القصص
  أهلا وسهلا بكـ يا غير مسجل
منتديات الأمل على الفيسبوك
باب التسجيل مغلق حاليا في منتديات الأمل
منتديات الأمل على تويتر
قوانين الأمل الأوسمة البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

قسم القصص لنبدع ولنطلق العنان لأنفسنا في عالم القصة المصطفاة من لب أفكارنا..

الحلقة لأولى من رواية " هديـــــــل"

قسم القصص

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-05-2007, 03:26   #1
معلومات العضو
catherine
مشرفة سابقة
الصورة الرمزية catherine







catherine غير متصل

آخر مواضيعي

Post الحلقة لأولى من رواية " هديـــــــل"





لا أحبه و لم أحبه يوما.. لذا اتركاني و شأني..
و ارتمت صفاء على سريرها ذو الغطاء الأزرق
نظرت إليها هديل قائلة: بودي أن أصدقك و لكن دموعك هذه هي خير دليل على أنك لست تحبينه فقط و إنما تعشقينه،
لا... لست كذلك، أرجوك هديل أرجوك منال أنا لا أحبه..ثم إني سأتزوج قريبا لذا دعاني و شأني..
ثم غرست و جهها في الوسادة و هي تصيح : لن يفهمني أحد منكما ..
لم تكن منال قد نطقت بكلمة واحدة بعد ،و لكنها جلست على جانب السرير و مررت برفق على شعر صفاء و قالت بكلمات حنونة : لا تخطئي عزيزتي أو تتسرعي ..
لكن صفاء لم تسمح لها بمتابعة حديثها و قالت باكية: لا... لم أتسرع، و أنا واعية كل الوعي بقراري..
ثم إنه غني و لن أجد مثله،
صاحت هديل باستنكار: غني..! منذ متى أصبحت صفاء مادية؟
انتفضت صفاء من السرير موجهة الخطاب لهديل : إذا كنت تؤمنين بالمشاعر فأنا لم أعد كذلك، كما أن الحياة علمتني بأن مفتاح الكمال هو المال، و اسألي منال أليست نظريتي بصحيحة ..؟
أجابت منال مرتبكة : ليس دائما،
ماذا ؟ حسن اشرحي لهديل و لي أيضا لماذا بعد شهر فقط ستتزوجين و من ؟!..غنيا ،
خاطبت هديل منال بصوت أنهكته الصدمة:
ماذا ؟ ستتزوجين ! و بعد شهر؟
استأذنت أم صفاء بالدخول و قدمت للبنات عصيرا باردا، و أخبرت ابنتها أن هناك اتصال لها،
لكن الفتاتين استأذنتا بالانصراف في جو مكهرب..



كانت المحطة مزدحمة و كانت هديل و منال تشقان طريقهما بصعوبة بين المسافرين الذين اصطفوا أمام القطار الذي سرعان ما غادر آخذا معه صفاء التي سافرت فجأة، و تركت صديقتيها لا يعرفان ماذا تخفي خلف قرارها المفاجئ،

انعطفتا بلا وعي إلى الحديقة التي كانت تحب صفاء الجلوس بها.
و جلستا على الكرسي الخشبي قرب البحيرة ..
كانت هديل ذات شعر بني متوسط الطول تجمعه في الغالب و لا تهتم بأن تجعل له شكلا أو لونا مميزا كان قوامها مميزا، ولكنها فتاة عادية في كل شيء: ملامحها لباسها، أسرتها، دراستها.. إلا أنها تملك شخصية طيبة بل قمة في الطيبة.
بعد لحظات صمت تنهدت منال بحزن قائلة: تعلمين هديل، أنت و صفاء لستما مثلي..
التفتت إليها هديل متسائلة: كيف ؟
ابتسمت منال ابتسامة حزينة عكست جانبا آخر من جمالها العذب الذي كانت تتحلى به؛ فقد كانت عيونها الزرقاء و شعرها الأشقر يرسمان لوحة بحرية رائعة،
و استدركت تحاول جمع وعيها: لا عليك مجرد عبارة عابرة لا تأخذيها بعين الاعتبار..
هكذا حاولت منال أن تتخلص من الإحراج الذي ستجنيه من كلامها،
و لكن هديل فهمت ما قصدته منال؛ فصفاء متوسطة الجمال وهديل عادية أما منال فهي بحق فاتنة،
منال لا تصدق نظرات المعجبين لأنها تدري أن ملامحها حاجز أمام الجميع حتى يفكروا بها كشخص، و هديل على النقيض من ذلك، فملامحها هي دائما حاجز أمام الآخرين لمعرفة شخصيتها الطيبة،
لذلك كانا يرون أن قصة صفاء قصة حب مثالية و عفيفة،هذا بالرغم من أن صفاء فتاة مشاكسة إلا أنها في ما يخص المشاعر فقد أثبتت أنها جدية ، لكن هذه النهاية التي ارتسمت لهذا الحب زعزعت كيان هديل و منال،
تنهدت هديل و قالت: منال هل لي أن أسألك ؟
طبعا هديل،
جمعت هديل قدميها على الكرسي و نظرت للبط الذي يعبر البحيرة و قالت: ماذا عن ذلك الشخص الذي حدثتني عنه؟
ارتبكت منال، و بعد لحظة أجابت و على محياها بعض علامات الأسى :
كنت واهمة فقط، فلا داعي أن تسأليني لأنني قررت أن أنسى.
لم تعلق هديل بل لزمت الصمت، الذي قطعته منال قائلة:
فيما يخص لقاء صفاء بعادل فقد عرفت كيف كان بل كل ما دار فيه،
استغربت هديل و قبل أن تستفسر، أخرجت منال من حقيبتها بعض الأوراق، و قالت: هذه نسخة من آخر مذكرة كتبها عادل بعد لقائه بصفاء.
لكن كيف حصلت عليها ؟
اتصلت بأخته التي أخبرتني أن شقيقها سافر للضيعة بعض الوقت، و طلبت لقائي مساء أمس، و أحضرت لي معها هذه النسخة،
و..صمتت منال قليلا ثم أكملت: و هناك خبر آخر،
ما هو ؟ استفسرت هديل و عيناها لم تتجرأ بعد على قراءة محتوى الأوراق،
حسن هديل، عادل مصاب بمرض مزمن في صدره إن لم أقل مميت،
اصفر وجه هديل و ارتعشت الأوراق في يديها،
واستمرت منال في حديثها و الدموع تنساب على وجنتيها:
لا أدري طبيعة المرض بالضبط و لكن أخته تكاد تجن من الصدمة، هو لم يخبر أحدا،
لولا أن شقيقته اطلعت بالفضول إلى دفتر مذكراته لما عرف أحد عن أمر المرض شيئا،
مسحت منال دموعها و التفتت إلى هديل التي تجمدت من الصدمة،و قالت : شئ آخر ، ارتعشت هديل من جديد، و استفسرت بإشارة من ملامحها الشاحبة،
و أجابت منال بتردد: في المذكرة أمور لن تعجبك،
عموما لا تلومي صفاء فمشاعرها تبقى عفيفة برغم كل شئ،
سأتركك تقرئين المذكرة و سأذهب أتمشى قليلا..لن أبتعد،سأكون هناك على الضفة الأخرى من البحيرة،
أشارت هديل برأسها علامة الإيجاب، ثم أخذت الأوراق و بدأت تقرأ:

المذكـــــــرة الأخيــــــرة

كتبت كثيرا في 'مذكرة حياتي' عن طفولتي، دراستي، أحلامي و صداقاتي..،
لكن ربما كل ما حكيته أمام ما سأحكيه في بضعة أسطر، لا يساوي شيئا...
لن أستطيع أن أحكي كل ما حدث عندما جاءت في تلك الساعة التي كانت توافق الظهيرة، حيث كنت واقفا و على غير عادتي تلفحني تارة أشعة شمس قوية و تارة أخرى نسمة دافئة كلما حجبت السحب الربيعية أشعة الشمس الساطعة ، جالسا على كرسي من كراسي الحديقة التي اعتدت أن أراها فيها تطالع دروسها استعدادا لامتحانات الثانوية,
و لن أحكي عن ظروف أصل معرفتي بها، و كيف تبادلنا النظرات بلا معنى، و كيف و كيف...
كنت و حدي و كانت الحديقة شبه مهجورة في مثل هذه الساعة.
لكن مثلما أنا هي، نحب هذه الحديقة، مثلما نحب(...).
كنت مطأطأ الرأس، حينما شعرت باقتراب أحدهم مني، و لكن لم أبالي كأني غفلت عن نسمتها،
وقفت بالقرب مني لألمح ملابس فتاة، لم تكن الثياب بالغريبة علي، و لكن مستحيل!!،
بلا، وقفت و تطلعت لها بقلب يدق بعنف و صحت باسمها (صفاء)،
ابتسمت إلي بعذوبة، ابتسامة أحببتها بالرغم من أنها كانت حزينة.
حامت حولي أفكار لم أعرف ترجمتها أو ترتيبها، فلا أنا كلمتها
يوما في حياتي و لا هي كلمتني، و لا وقفت معها أو بالقرب منها و لو مرة و لاهي فعلت ذلك ,
لم أجد أمام اندهاشي لما أعيشه غير الصمت، قبل أن أحاول أن أستفسر أو أصدق المشهد الماثل أمامي، و الشمس منتصبة فوقنا تمحي ظلي و ظلها كأننا في عالم آخر،
بدأت الحديث، و فجأة، انفجرت بالبكاء، و حاولت أن أهدئ من حالها،
و تحدثت عن أول يوم، و أول نظرة، و أول دمعة و سهر، تحدثت و كأنها تحكي عن سيرة حياتي في غيابها،
بكتْ بكاء وردة تحتضر، و أنا لا زلت ألوذ بالصمت، لا أعرف أمن هول الصدمة، أم من العجز في المخاطبة و الحديث لفتاة تعودت الارتباك و الخجل في مخاطبتها في خيالي، فما عساني في الواقع.
تحدثتْ إلى أن أحسست بالتعب في صوتها و في ذبول عينيها الغائمتين، فوجدتني أقترب منها، إلى...إلى أن ارتمت بين ذراعي في بكاء و أنين شديدين، و قفت إزاءهما مذهولا. فضممتها إلي محاولا أن أستفيق من الصدمة،
لا أذكر في تلك اللحظة سوى أني بعدما تمكنت قليلا من استيعاب حديثها المتقطع، سوى أني اقتربت من أذنها و همستٌ لها قائلا " أنا لا أحبك،"


إلـــــــــــى الحلقـــــــــــــــــة القادمـــــــــــــــة




التوقيع
آخر تعديل كان بواسطة catherine بتاريخ 24-05-2007 على الساعة: 20:07.
 
قديم 19-05-2007, 09:19   #2
معلومات العضو
ترنيم احمد
أمل قادم
الصورة الرمزية ترنيم احمد







ترنيم احمد غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

رواية جميلة بالفعل اختي كاترين ولكن اتمنى ان يكون الخط اكبر في المرة القادمة
بانتظار قلمك المبدع
ولك مني خالص الشكر والتقدير .



 
قديم 19-05-2007, 09:45   #3
معلومات العضو
عبد السلام اطويل
أمل مؤسس
الصورة الرمزية عبد السلام اطويل






عبد السلام اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

رواية رائعة من أخت أروع وكلمات متناسقة وأفكار مبدعة وخيال واسع أختي دام قلمك المبدع وأتمنى لك مزيدا من التألق
..ولك مني كل الود..



التوقيع
 
قديم 19-05-2007, 09:54   #4
معلومات العضو
الوامق المشغوف
اسم مستعار
الصورة الرمزية الوامق المشغوف








الوامق المشغوف غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

بقلمك الرائع ومخيلتك الواسعة وحروفك الذهبية نسجت في سماوات الأمل أجمل الروايات.

حقيقة أختي المبدعة كاثرين قد سافرت بين سطور روايتك بمخيلتي إلى أبعد الحدود. خلت نفسي حينها شخصية من شخصيات الرواية.

روايتك مؤثرة أختي تجمع بين تناياها معان كثيرة ...حب..فرح..ألم..معانات..حزن..أوجاع...

على العموم روايتك غاية في الروعة أختي أنا في إنتظار الحلقـــــــــــــــــة القادمـــــــــــــــة بأحر من الجمر

سلامـــــــــــــــــــــــــي



التوقيع
أنا الوامق المشغوف، والله ناصري
ومنتقمي ممّن يجور ويظلم

أنا الناحل المهموم، والقائم الذي
أراعي الثريا والخلّيون نوّم
 
قديم 19-05-2007, 10:01   #5
معلومات العضو
عبد الحفيظ اطويل
إدارة الأمل
الصورة الرمزية عبد الحفيظ اطويل






عبد الحفيظ اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

بداية موفقة اختي كاترين بداية كانت مليئة الاحداث غلب عليها الطابع السردي و كان الغرض منها ان لديك فكرة أو مجموعة أفكار اردت إيصالها إلى المتلقي ، وهي تمثل حجر الزاوية التي تبنى عليها الرواية ، وموضوعها وشخصياتها وأحداثها و هي تجسيد لهذه الفكرة وإقامة لهذا البناء. و هذا ضروري للبناء الروائي و ربما من سيتصفح هذه الاسطر سيتضح له انه أمام قلم مبدع ذو حس مرهف و هذا ليس بغريب عنك اختي كاترين و لدي ملاححظة امل ان تهتمي ببنية الرّواية لانها من ضمن اسباب نجاح الرواية
اتمنى لك التوفيق



التوقيع

[FLASH=http://n61c3a.bay.livefilestore.com/y1pKwu0NmpyQhc33A2ncJX4hd8N_W5FJEBDJ6rr76h9VGj7fH3 TODEavTZxJSVCZHpARCDoSPmDGM4/hafid.swf]width=500 height=200[/FLASH]
آخر تعديل كان بواسطة عبد الحفيظ اطويل بتاريخ 19-05-2007 على الساعة: 12:29.
 
قديم 19-05-2007, 13:09   #6
معلومات العضو
محمد زيزون
أمل مشع
الصورة الرمزية محمد زيزون







محمد زيزون غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

كاتبتنا العملاقة كاثرين اسمحي لي أن أضع بعض من خربشاتي وسط هدا الكم الهائل من تورث الحروف ....
بداية موفقة أختي الغالية وحلقة جد ساحرة وأسلوب فتاك مليئ بالخيال
تمنيت أن أسافر على بساط قلمك لأتعلق بخيوط كلماتك وأسلوبك الرائع
كم تمنيت أن أكون انا صاحب هذه الرواية لا لشيء إلا لشدة إعجابي بها
أتمنى لك أختي الغالية مسيرة موفقة ولا تنسي أننا في انتظار باقي الحلقات بكل شوق
دمت نبعا للتميز




التوقيع
آخر تعديل كان بواسطة محمد زيزون بتاريخ 19-05-2007 على الساعة: 15:27.
 
قديم 20-05-2007, 15:27   #7
معلومات العضو
عبد الهادي اطويل
ادارة الأمل
الصورة الرمزية عبد الهادي اطويل






عبد الهادي اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

أجلس والأفكار تعانق فكري تارة وتنصهر أخرى.. أبحث في مخيلتي عن ما يمكن أن أقوله لشخص كتب لنا فكاتبنا بأحاسيسه.. عنك يا كاثرين..
رواية ولا كل الروايات، يكفي أنها من أخت لنا لها من المعزة ما فاق الكلام، ويكفي أننا أول من يستنشق عبيرها عبر صفحات النت، لتبقى راسخة هنا بمداد الفخر..
روايتك أختي هي من بديع قلم صاحبته فنانة، نسجت به أفكارك فأبدعت لوحة قل نظيرها، وزغردت وأنا الرجل فرحا بقراءتها..
جميلة هي تلك الفتاة الجميلة، والتي ترى بان جمالها غلاف لشخصيتها فلا يرى منها الآخر غير المظهر.. قلما نجد هكذا فتاة في هذا العالم.. فتاة تهتم بالجوهر بدل المظهر..
كلهن جميلات، ارتحت لهن من خلال أسطر أنت من رسمتها، فأبدعت في رسمها فلم أشعر بأنني غريب عن أشخاص الرواية، وكأنني أعرفهم منذ زمن.. حتى أكبر الرواة يعجز عن هذا.. إنها الحقيقة..
حب طاهر ومشاعر صادقة وأحداث تأسرك وكأنك واحد من أشخاص الرواية..
بدات بقراءة الرواية من غير ن أقرأ عنوانها تلهفا لها، وقد كنت أتوقع أن يكون عنوانها "المذكرة الأخيرة"، لكنه كان "هديل"، وما ستاتي به الأسطر القادمة سيبرهن لنا عن مغزى اختيارك لأنك أعلم منا بهذا..
لم أكن أتوقع أن يقول لها في تلك اللحظة: "أنا لا أحبك".. فكرة مجنونة منك أختي كاثرين جعلتني أقف مبتسما ومشدوها.. فقد كسرت حاجز توقعي وذلك أمر رائع في الروايات الناجحة..
لا تبخلي عنا بهمساتك أيتها الغالية، ننتظر البقية بصبر قد نفذ، ونحتفظ بهذه على صفحة من ذهب، ونثبتها هنا على صفحات الأمل، ونرش عليها عطر التميز في انتظار الاتي..
مني لك أرق تحية..



التوقيع
آخر تعديل كان بواسطة عبد الهادي اطويل بتاريخ 20-05-2007 على الساعة: 15:32.
 
قديم 21-05-2007, 19:08   #8
معلومات العضو
سعاد
اسم مستعار
الصورة الرمزية سعاد








سعاد غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

أختي كاترين لقد علمت من أحد الأعضاء و الذي عرفني على المنتدى أن إحدى المشرفات ستكتب رواية في المنتدى و قد تم و ضع الحلقة الأولى
و أنا و بمجرد أن و جدت الفرصة لزيارة المنتدى ، بدأت أبحت عنها، و لم يخب ضني ، حلقة جميلة جدا
لكن السطر الأخير صدمني ، لكن لن أتسرع في الحكم بل سأنضر الحلقة القادمة بكل شوق
أتساءل هل سيموت عادل ؟ و هل السطر الأخير يعني أنه فعلا لا يهتم بصفاء بل ربما تعجته منال؟؟؟
عموما أنا فقط أتساأل و إلى أن يأتي السبت القادم أكيد سأتخيل كيف ستكون أحداث الحلقة القادمة،



 
قديم 22-05-2007, 11:36   #9
معلومات العضو
catherine
مشرفة سابقة
الصورة الرمزية catherine







catherine غير متصل

آخر مواضيعي

Smile

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الندايا الغامضة
رواية جميلة بالفعل اختي كاترين ولكن اتمنى ان يكون الخط اكبر في المرة القادمة
بانتظار قلمك المبدع
ولك مني خالص الشكر والتقدير .

الشكر لك عزيزتي (الندايا الغامضة)
أرجو أن لا أخيب ظنك
أما فيما يخص سمك الخط ، فقد تم التعديل
مني لك أحلى المنى



التوقيع
 
قديم 22-05-2007, 11:41   #10
معلومات العضو
catherine
مشرفة سابقة
الصورة الرمزية catherine







catherine غير متصل

آخر مواضيعي

Smile

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdou
رواية رائعة من أخت أروع وكلمات متناسقة وأفكار مبدعة وخيال واسع أختي دام قلمك المبدع وأتمنى لك مزيدا من التألق
..ولك مني كل الود..

كلماتك تعكس كم أنت رائع أخي الغالي abdou
أرجو أن تكون الحلقة القادمة في مستوى
تطلعك،
مني لك أرق المنى



التوقيع
 
إضافة رد


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:50

جميع الآراء بصفحات منتديات الأمل لا تعبر بالضرورة عن آراء إدارة الأمل، إنما تعبر عن رأي كاتبيها