أول منتدى عربي موثق وخال من المنقول


العودة   منتديات الأمل > الأقسام العامة > قسم الحوار الهادف
  أهلا وسهلا بكـ يا غير مسجل
منتديات الأمل على الفيسبوك
باب التسجيل مغلق حاليا في منتديات الأمل
منتديات الأمل على تويتر
قوانين الأمل الأوسمة البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

قسم الحوار الهادف لنناقش هنا آخر الأخبار في هذه الدنيا، ولنحاور بعضنا بعضا حول آخر المستجدات والتطورات بشكل ودي وهادف..

رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف

قسم الحوار الهادف

إنشاء موضوع جديد   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-04-2007, 20:04   #1
معلومات العضو
عبد الهادي اطويل
ادارة الأمل
الصورة الرمزية عبد الهادي اطويل






عبد الهادي اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف




مرحبا بكم جميعا أحبائي..
مسألة الاحتفال بعيد المولد النبوي الشريف اختلف بشأنها العلماء، فمنهم من يرى بأنها بدعة مذمومة، ومنهم من يرى بأنها بدعة محمودة، وقد تهت أبحث في جنبات الأنترنت عن جواب شاف وكاف بهذا الخصوص لأنني اعتدت ألا أقبل الأمر من أول وهلة، فوجدت أن أهم شيخين يعتبران الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بدعة هما الشيخين الجليلين عبد العزيز بن باز ومحمد بن صالح العثميمين، وغالبا إذا قمت ببحث فستجد مقالا للشيخ ابن باز هو المنتشر بكثرة في المنتديات (وقد تم نقله لمنتدياتنا أيضا)، ولكننا تعودنا التقصي في المسائل، فوجدت مجموعة من المواقع إما لشيوخ أو هيئات، منهم من يرى بأنهم بدعة مذمومة ولا يجب أن تكون، ومنهم من يرى بأنه بدعة محمودة ومستحبة شريطة خلوها من المعاصي.
وسأبدأ بروابط من يعتبرون الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بدعة منكرة، إليكم بعض الروابط المؤدية لصفحة الفتوى مباشرة:
الفتوى من موقع الشيخ عبد العزيز بن باز
الفتوى من موقع الشيخ صالح العثميمين
الفتوى من موقع الشبكة الإسلامية - إسلام ويب

وهذه روابط مؤدية إلى صفحات تفتي باستحباب الاحتفال بالمولد النبوي الشريف:
الفتوى من موقع دار الإفتاء المصرية
الفتوى من موقع الشيخ القرضاوي
الفتوى من موقع إسلام أون لاين

وأخيرا أحب أن أورد لكم هنا مقالا لمجموعة من العلماء (وهو صلب الموضوع) وجدته في موقع نداء الإيمان، والجميل فيه أنه يشمل رأي مجموعة من خيرة العلماء في مسألة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، وقد رأيت شخصيا بأن هذا الحكم الأخير هو الراجح والله أعلم.
إليكم الفتوى كما وردت في موقع نداء الإيمان حسب آراء مجموعة من العلماء سيرد ذكرهم في نص الفتوى:

"نص السؤال:
هل المولد حرام؟ إذا لم يكن حرام فما هو حكم رقص بعض الشباب في المولد؟
أرجو أدلة من القرآن أو من الحديث الشريف؟
نص الفتوى:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله:
الاحتفال بالمولد النبوي الشريف جائز إذا انتفت المحرمات التي تصاحب هذا الاحتفال، وقد جاء في كتاب فضيلة الشيخ سعيد حوى ( أحد العلماء والدعاة المعاصرين بسوريا ) التفصيل في هذه المسألة.
مما استحدث خلال العصور الاحتفال بيوم ميلاد الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وتوضع حول هذا الموضوع عادات تختلف باختلاف البلدان، وقد تحدث ابن الحاج في مدخله عن كثير مما أنكره من عادات توضعت حول المولد، ووجدت بسبب من ذلك وبسبب من غيره ردود فعل كثيرة حول هذا الموضوع فمن محرم ومن مدافع، وقد رأينا أن لابن تيمية رحمه الله رأيا في غاية الإنصاف، فهو يرى أن أصل الاجتماع على المولد مما لم يفعله السلف ولكن الاجتماع على ذلك يحقق مقاصد شرعية.
والذي نقوله: أن يعتمد شهر المولد كمناسبة يذكر بها المسلمون بسيرة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وشمائله، فذلك لا حرج، وأن يعتمد شهر المولد كشهر تهيج فيه عواطف المحبة نحو رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فذلك لا حرج فيه، وأن يعتمد شهر المولد كشهر يكثر فيه الحديث عن شريعة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فذلك لا حرج فيه.
وأن مما ألف في بعض الجهات أن يكون الاجتماع على محاضرة وشعر أو إنشاد في مسجد أو في بيت بمناسبة شهر المولد، فذلك مما لا أرى حرجا على شرط أن يكون المعني الذي قال صحيحا.
إن أصل الاجتماع على صفحة من السيرة أو على قصيدة في مدح رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ جائز ونرجو أن يكون أهله مأجورين، فأن يخصص للسيرة شهر يتحدث عنها فيه بلغة الشعر والحب فلا حرج.
ألا ترى لو أن مدرسة فيها طلاب خصصت لكل نوع من أنواع الثقافة شهرا بعينه فهل هي آثمة، ما نظن أن الأمر يخرج عن ذلك
- بعض أقوال العلماء في الاحتفال بالمولد:
1ـ رأي ابن الحاج ـ رحمه الله ـ في الاحتفال:
من المعروف أن ابن الحاج في مدخله كان من أشد الناس حربا على البدع، ولقد اشتد رحمه الله بمناسبة الكلام عن المولد على ما أحدثوه فيه من أعمال لا تجوز شرعا من مثل استعمال لآلات الطرب، ثم قال: فآلة الطرب والسماع أي نسبة بينهما وبين تعظيم هذا الشهر الكريم الذي من الله تعالى علينا فيه بسيد الأولين والآخرين.
فكان يجب أن يزاد فيه من العبادات والخير، شكرا للمولى سبحانه وتعالى على ما أولانا من هذه النعم العظيمة، وإن كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم يزد فيه على غيره من الشهور شيئا من العبادات، وما ذاك إلا لرحمته ـ صلى الله عليه وسلم ـ بأمته ورفقه بهم، لأنه عليه الصلاة والسلام كان يترك العمل خشية أن يفرض على أمته رحمة منه بهم، كما وصفه المولى سبحانه وتعالى في كتابه حيث قال: (بالمؤمنين رؤوف رحيم) لكن أشار عليه الصلاة والسلام إلى فضيلة هذا الشهر العظيم بقوله عليه الصلاة والسلام للسائل الذي سأله عن صوم يوم الإثنين، فقال له عليه الصلاة والسلام: (ذلك يوم ولدت فيه) فتشريف هذا اليوم متضمن لتشريف هذا الشهر الذي ولد فيه.
فينبغي أن نحترمه حق الاحترام، ونفضله بما فضل الله به الأشهر الفاضلة، وهذا منها لقوله عليه الصلاة والسلام: "أنا سيد ولد آدم ولا فخر" ولقوله عليه الصلاة والسلام: "آدم ومن دونه تحت لوائي".
وفضيلة الأزمنة والأمكنة تكون بما خصها الله تعالى به من العبادات التي تفعل فيها لما قد علم أن الأمكنة والأزمنة لا تتشرف لذاتها، وإنما يحصل لها الشرف بما خصت به من المعاني.
فانظر رحمنا الله وإياك إلى ما خص الله تعالى به هذا الشهر الشريف ويوم الإثنين، ألا ترى أن صوم هذا اليوم فيه فضل عظيم، لأنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولد فيه، فعلى هذا ينبغي إذا دخل هذا الشهر الكريم أن يكرم ويعظم ويحترم الاحترام اللائق به وذلك بالاتباع له ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كونه عليه الصلاة والسلام كان يخص الأوقات الفاضلة بزيادة فعل البر فيها وكثرة الخيرات.
ألا ترى إلى ما رواه البخاري ـ رحمه الله تعالى: "كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان" فنتمثل تعظيم الأوقات الفاضلة بما امتثله عليه الصلاة والسلام على قدر استطاعتنا.
2ـ رأي ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في الاحتفال:
معروفة شدة ابن تيمية وتشدده، ومع ذلك كان كلامه لينا في قضية المولد ومن كلامه في كتابه "اقتضاء الصراط المستقيم": (وكذلك ما يحدثه بعض الناس إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام، وإما محبة للنبي وتعظيما له، والله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد لا على البدع، وأكثر هؤلاء الناس الذين تجدونهم حرصاء على أمثال هذه البدع، مع ما لهم فيها من حسن المقصد والاجتهاد الذي يرجى لهم به المثوبة، تجدونهم فاترين في أمر الرسول عما أمروا بالنشاط فيه.
واعلم أن من الأعمال ما يكون فيه خير لاشتماله على أنواع من المشروع، وفيه أيضا شر من بدعة وغيرها، فيكون ذلك العمل شرا بالنسبة إلى الإعراض عن الدين بالكلية، كحال المنافقين والفاسقين..
فتعظيم المولد واتخاذه موسما قد يفعله بعض الناس، ويكون له فيه أجر عظيم، لحسن قصده، وتعظيمه لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه يحسن من بعض الناس ما يستقبح من المؤمن المسدد، ولهذا قيل للإمام أحمد عن أحد الأمراء أنه أنفق على مصحف ألف دينار ونحو ذلك، فقال: دعه فهذا أفضل ما أنفق فيه الذهب، أو كما قال.
3ـ رأي السيوطي ـ رحمه الله ـ في الاحتفال:
وللسيوطي في كتابه "الحاوي للفتاوى " رسالة مطولة أسماها: "حسن المقصد في عمل المولد" وهذه بعض فقراتها: عندي أن أصل عمل المولد الذي هو اجتماع الناس وقراءة ما تيسر من القرآن ورواية الأخبار الواردة في مبدأ أمر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وما وقع في مولده من الآيات ثم يمد لهم سماط يأكلونه، وينصرفون من غير زيادة على ذلك هو من البدع الحسنة التي يثاب عليها صاحبها لما فيها من تعظيم قدر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وإظهار الفرح والاستبشار بمولده الشريف.
وروى البيهقي بإسناده في مناقب الشافعي عن الشافعي قال: المحدثات من الأمور ضربان، أحدهما: ما أحدث مما يخالف كتابا أو سنة، أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني: ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، وهذه محدثة غير مذمومة وقد قال عمر رضي الله عنه في قيام شهر رمضان نعمت البدعة هذه، يعني أنها محدثة لم تكن، وإذا كانت فليس فيها رد لما مضى هذا آخر كلام الشافعي.
وهو أي المولد وما يكون فيه من طعام من الإحسان الذي لم يعهد في العصر الأول، فإن إطعام الطعام الخالي عن اقتراف الآثام إحسان فهو من البدع المندوبة كما في عبارة ابن عبد السلام.
وقد سئل شيخ الإسلام حافظ العصر أبو الفضل أحمد بن حجر عن عمل المولد فأجاب بما نصه: أصل عمل المولد بدعة لم تنقل عن أحد من السلف الصالح من القرون الثلاثة، ولكنها مع ذلك قد اشتملت على محاسن وضدها، فمن تحرى في عملها المحاسن وتجنب ضدها كان بدعة حسنة وإلا فلا، قال: وقد ظهر لي تخريجها على أصل ثابت وهو ما ثبت في الصحيحين من أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قدم المدينة فوجد اليهود يصومون يوم عاشوراء فسألهم فقالوا: "يوم أغرق الله فيه فرعون ونجى موسى فنحن نصومه شكرا لله تعالى" فيستفاد منه فعل الشكر لله على ما من به في يوم معين من إسداء نعم، أو دفع نقمة، ويعاد ذلك في نظير ذلك اليوم من كل سنة، والشكر لله يحصل بأنواع العبادة كالسجود والصيام والصدقة والتلاوة، وأي نعمة أعظم من النعمة ببروز هذا النبي نبي الرحمة في ذلك اليوم وعلى هذا فينبغي أن يتحرى اليوم بعينه حتى يطابق قصة موسى في يوم عاشوراء ومن لم يلاحظ ذلك لا يبالي بعمل المولد في أي يوم من الشهر، بل توسع قوم فنقلوه إلى يوم من السنة وفيه ما فيه، فهذا ما يتعلق بأصل عمله.
وأما ما يعمل فيه: فينبغي أن يقتصر فيه على ما يفهم الشكر لله تعالى من نحو ما تقدم ذكره من التلاوة والإطعام والصدقة وإنشاد شيء من المدائح النبوية والزهد المحركة للقلوب إلى فعل الخير والعمل للآخر، وأما ما تبع ذلك من السماع واللهو وغير ذلك فينبغي أن يقال ما كان من ذلك مباحا، بحيث يقتضي السرور بذلك اليوم ولا بأس بإلحاقه به، وكما كان حراما أو مكروها فيمنعه وكذا ما كان خلفا الأولى. انتهى.
قال السيوطي تعليقا على كلام ابن حجر: ـ (وقد ظهر لي تخريجه على أصل آخر وهو ما أخرجه البيهقي عن أنس أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عق عن نفسه بعد النبوة، مع أنه قد ورد أن جده عبد المطلب عق عنه في سابع يوم لولادته، والعقيقة لا تعاد مرة ثانية، فيحمل ذلك على أن الذي فعله النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إظهار للشكر على إيجاد الله إياه رحمة للعالمين، وتشريع لأمته كما كان يصلى على نفسه لذلك، فيستحب لنا أيضا إظهار الشكر بمولده بالاجتماع وإطعام الطعام ونحو ذلك من وجوه القربات وإظهار المسرات، ثم رأيت إمام القراء الحافظ شمس الدين ابن الجزري قال في كتابه المسمى عرف التعريف بالمولد الشريف ما نصه: قد رؤي أبو لهب بعد موته فقيل له ما حالك؟. قال في النار إلا أنه يخفف عني كلي ليلة إثنين وأمص من بين أصبعي ماء بقدر هذا وأشار لرأس أصبعه وإن ذلك بإعتاقي لثويبة عندما بشرتني بولادة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبإرضاعها له، فإذا كان أبو لهب الكافر الذي نزل القرآن بذمه جوزي في النار بفرحة ليلة مولد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ به ، فما حال المسلم الموحد من أمة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يسر بمولده ويبذل ما تصل إليه قدرته في محبته ـ صلى الله عليه وسلم ـ لعمري إنما يكون جزاؤه من الله الكريم أن يدخله بفضله جنات النعيم.
انتهي ملخصا من كتاب السيرة بلغة الحب والشعر للشيخ سعيد حوى رحمه الله
والله أعلم"

انتهى نص الفتوى، ولمن أراد الاطلاع عليها من مصدرها، ها هو رابطها:
حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
وفي الأخير أطلب من العلي القدير أن يهدينا دائما لما يحبه ويرضاه.
مني لكم أرق تحية.



التوقيع
آخر تعديل كان بواسطة عبد الهادي اطويل بتاريخ 25-02-2010 على الساعة: 12:38.
 
قديم 02-04-2007, 20:08   #2
معلومات العضو
mustpro
اسم مستعار
الصورة الرمزية mustpro








mustpro غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

شكراااا أستادي العزيز على هدا الموضوع الرائع الدي يخصو بمولد النبوي الشريف



التوقيع
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
عن أبي عبد الله (ع) قال: "تضعيدك على موضع الوجع وتقول: ’اللهم إني أسألك بحق القرآن العظيم الذي نزل به الروح الأمين وهو عندك في أم الكتاب علي حكيم أن تشفيني بشفائك وتداويني بداوئك وتعافيني من بلائك‘ ثلاث مرات وتصلي على محمد
وآله"
 
قديم 02-04-2007, 20:11   #3
معلومات العضو
هدى
اسم مستعار
الصورة الرمزية هدى







هدى غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

مشكور أخي هادي هلى هذه المعلومات و كذا على الرابط
مشكورة على طرحك القيم وجزاكِ الله خيراً
جعله في موازين حسناتك



التوقيع
 
قديم 02-04-2007, 20:11   #4
معلومات العضو
نور الشمس
اسم مستعار
الصورة الرمزية نور الشمس







نور الشمس غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

مشكورا اخي

هادي على موضوعك الرائع

و على المجهود و البحث

حتى توصلنا هذه المعلومات

جزاك الله خيرا

و جعله في ميزان حسناتك

تحياتي



التوقيع
[flash="http://www.snapdrive.net/files/285061/nour.swf"]width=500 height=200[/flash]
 
قديم 02-04-2007, 20:20   #5
معلومات العضو
محمد زيزون
أمل مشع
الصورة الرمزية محمد زيزون







محمد زيزون غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

[CENTER]شكرا لك أستادي الغالي هادي على طرحك الأكثر من رائع ... مميز كعادتك
وجزاك الله ألف خير وجعل الله مجهودك في ميزان الحسنات
تقبل أخي مروري المتواضع ولك مني أجمل الأمنيات




التوقيع
آخر تعديل كان بواسطة محمد زيزون بتاريخ 02-04-2007 على الساعة: 20:22.
 
قديم 02-04-2007, 20:33   #6
معلومات العضو
عماد أصريح
أمل مؤسس
الصورة الرمزية عماد أصريح







عماد أصريح غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

أخي هادي لقد اصبت الهدف بموضوعك الشامل حيث ان الكثير من الناس يتساءلون عن هل الاحتفال بالمواد جائز ام لا و بهذا الموضوع فلم تدع لنا اخي ما نقول هههه والحقيقة حسب رأيي الشخصي كيف يكون الاحتفال بيوم ميلاد اعضم خلق الله هو حرام؟ميلاد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم الرسول الذي اخرج العالم بأسره من الظلمات الى النور الرسول الذي كان ميلاده نقطة تحول في التاريخ كله.والسبب الذي جعل المسلمون في عهده لا يحتفلون بيوم ميلاده هو لأنه كان بينهم يروه ويراهم على عكسنا اليوم.فاحتفالنا بيوم مولده هو بمثابة تكريم له. ولكن هذا الاحتفال ينبغي ان ينبني على قواعد وهي الابتعاد عن المعاصي في هذا الاحتفال.المهم موضوعك اخي شامل و يستحق التثبيث .ثم التثبيث



التوقيع
[FLASH="http://www.snapdrive.net/files/285061/Solito.swf"]width=500 height=200[/FLASH]
آخر تعديل كان بواسطة عماد أصريح بتاريخ 02-04-2007 على الساعة: 21:06.
 
قديم 02-04-2007, 21:15   #7
معلومات العضو
عبد الهادي اطويل
ادارة الأمل
الصورة الرمزية عبد الهادي اطويل






عبد الهادي اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

الإخوة الأعزاء:
mustpro
nourma
نور الشمس
رحيق المل
solito007

كلماتكم كانت لي كالبلسم الشافي، زرعت البسمة في قلبي وتدفعني دوما للعطاء أكثر فاكثر..
أحمد الله واشكره الذي وفقني لجمع هذه المعلومات لأضعها بين أيديكم..
شكر خاص للغالي سوليتو على التثبيت..
مني لكم أرق تحية..



التوقيع
 
قديم 05-04-2007, 14:32   #8
معلومات العضو
محمد رزوق
أمل مضيء
الصورة الرمزية محمد رزوق







محمد رزوق غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

مشكور أخي هادي على طرح الموضوع الدي يخص حكم الاحتفال بعيد المولد النبوي وأرى من الضرورة أن نحتفل به ...وملاحظة انني ارى كثيرا من الناس المسلمين يحتفلون برأس السنة الدي هو مولد النبي عيسى عليه السلام بينما لا يحتفلون بنفس الطريقة بعيد المولد النبوي بل يتوجب العكس تقبل تحياااتي أخي المميز هادي



التوقيع
[FLASH="http://www.geocities.com/rezzouq1/Movie2.swf"]width=400 height=350[/FLASH]
 
قديم 26-03-2008, 04:22   #9
معلومات العضو
عبدالله الجامعي
أمل مضيء
الصورة الرمزية عبدالله الجامعي







عبدالله الجامعي غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

منكرات الاحتفال بالموالد

إن الاحتفال بالمولد، مع كونها بدعة محدثة في الإسلام، لا تخلو من اشتمالها على منكرات، كاختلاط النساء بالرجال، واستعمال الأغاني والمعازف، وشرب الخمور والمخدرات، وغير ذلك، مما هو مشاهد ومعلوم لجميع الناس، وقد يقع في الموالد ما هو أعظم من ذلك، وهو الشرك بالله تعالى، وذلك بالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم أو غيره من الأولياء، وذلك بدعائه والاستعانة به، وطلب المدد منه صلى الله عليه وسلم ، ولقد نهانا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عن الغلو في الدين.
روى أحمد عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إياكم والغلو في الدين، فإنما أهلك من كان قبلكم بالغلو في الدين». [حديث صحيح: مسند أحمد ج1 ص215، السلسلة الصحيحة للألباني ح1283].
روى البخاري عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تطروني (لا تبالغوا في مدحي) كما أطرت النصارى ابن مريم، فإنما أنا عبد، فقولوا: عبد الله ورسوله». [البخاري ح3445].

عجائب وغرائب

إن من عجائب وغرائب الاحتفال بالمولد أننا نرى الكثير من الناس ينشطون ويجتهدون في هذه الاحتفالات المبتدعة في دين الله ويدافعون عنها، ويتخلفون عما أوجبه الله تعالى من الحضور إلى صلاة الجماعة في المساجد، ويعتقد بعضهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحضر المولد، ولهذا يقومون له محيين ومرحبين به، وهذا من أعظم الباطل، وأقبح الجهل، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحضر الموالد، ولا يحضر اجتماعاتهم، بل هو في قبره إلى قيام الساعة، وروحه في أعلى عليين عند الله تعالى.

ليس في الإسلام بدعة حسنة

قال الإمام مالك بن أنس: من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة، فقد زعم أن محمدًا صلى الله عليه وسلم خان الرسالة لأن الله يقول: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ. (الاعتصام للشاطبي ص37).
وعلى ذلك نقول: من زعم أن الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم بدعة حسنة فقد أخطأ، فليس هناك بدعة حسنة على الإطلاق، بل البدع في الدين كلها شر وضلالة. روى مسلم عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة». [مسلم حديث 867].
وفي ضوء هذا الحديث نقول: من زعم أن في البدع التي ابتدعت في دين الله تعالى شيئًا محمودًا، فإنما هو في الحقيقة استدراك على شريعة الله الكاملة، ورد على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذان أمران خطيران جدًا ؛ لما فيهما من المحادة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، يقول الله تعالى: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا [المائدة: 3].
أخي الكريم: إن هذه الآية الكريمة تقضي على البدع كلها، وترد ردًا قاطعًا على من تعلق بالبدع أو بشيء منها، وترد كذلك على كل من أفتى بأن الاحتفال بالمولد النبوي بدعة حسنة.

تعريف البدعة

قال الشاطبي: البدعة: طريقة في الدين مخترعة، تضاهي الشرعية يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه وتعالى. (الاعتصام الشاطبي ص28).

ربيع الأول: شهر الفرح أم شهر الحزن؟

قال ابن الحاج (وهو يتحدث عن بدعة المولد النبوي):
«العجب العجاب، كيف يعملون المولد بالمغاني والفرح والسرور لأجل مولده صلى الله عليه وسلم في هذا الشهر الكريم، وفيه انتقل إلى كرامة ربه عز وجل وفجعت الأمة وأصيبت بمصاب عظيم، لا يعدل غيرها من المصائب أبدًا، فعلى هذا كان يتعين البكاء والحزن الكثير، وانفراد كل إنسان بنفسه لما أصيب به؟!
روى ابن ماجه عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا أيها الناس أيما أحد من الناس أو من المؤمنين أصيب بمصيبة فليتغز بي عن المصيبة التي تصيبه بغيري، فإن أحدًا من أمتي لن يصاب بمصيبة بعدي أشد عليه من مصيبتي». [صحيح ابن ماجه للألباني ح1300).
[المدخل لابن الحاج ج2/ص15].

هل احتفل نبينا صلى الله عليه وسلم بيوم مولده؟

روى مسلم عن أبي قتادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سُئل عن صوم يوم الاثنين ؟ فقال: «ذاك يوم ولدت فيه، ويوم بُعثت فيه»، أو: «أُنزل عليَّ فيه». [مسلم ح1167].
حدد لنا النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف، نوع العمل الذي نتقرب به إلى الله تعالى في يوم مولده، وهذا العمل الذي سنه لنا النبي صلى الله عليه وسلم هو الصيام، وقد اختار الرسول صلى الله عليه وسلم الصيام دون غيره في هذا اليوم لأن الصوم سر بين العبد وربه سبحانه وتعالى، مما يوحي للمسلم أن العمل الذي يتقرب به إلى الله تعالى في يوم مولد رسوله صلى الله عليه وسلم ينبغي أن يكون سرًا، بعيدًا عن التجمعات البشرية في الأماكن العامة أو الخاصة.
ولاحظ أخي الكريم في صيغة السؤال والجواب في هذا الحديث الشريف أن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن يفعل ذلك على سبيل الاحتفال المعهود اليوم في أذهان كثير من المسلمين، وإنما كان يفعله النبي صلى الله عليه وسلم على سبيل شكر النعمة، نعمة خَلق النبي صلى الله عليه وسلم ، ونعمة اصطفائه بالرسالة الخاتمة إلى جميع الخلق.
أخي الكريم: لو كان صوم النبي صلى الله عليه وسلم ليوم مولده احتفالاً كما يزعم كثير من الناس لاختلفت كيفية الأداء حينئذ، كأن يجتمع الصحابة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتسابقون في إلقاء الخطب وعبارات الثناء والمدح والأناشيد من أجل النبي صلى الله عليه وسلم ، كما يفعله الكثير من المسلمين اليوم، ولكن شيئًا من هذا لم يحدث، وهذا يؤكد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتقرب بالصيام يوم مولده شكرًا لله تعالى على نعمة خلق النبي صلى الله عليه وسلم على نعمة اصطفائه وإرساله رحمة للعالمين.

شبهات والرد عليها

إن المؤيدين للاحتفال بمولد نبينا صلى الله عليه وسلم يثيرون بعض الشبهات لكي يجعلوا الاحتفال بالمولد النبوي مشروعًا أو مباحًا على الأقل، ونذكر بعضًا من هذه الشبهات، ونرد عليها، فنقول وبالله التوفيق:

الشبهة الأولى: يقولون: إن الاحتفال بالمولد النبوي ليس بدعة، بل هو سنة حسنة ؛ بدليل قول النبي صلى الله عليه وسلم : «من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة».
الرد على هذه الشبهة: نقول: إن السنة الحسنة هي التي يكون لها أصل في الشرع، وقد سنها النبي صلى الله عليه وسلم ، وذلك كالصدقة التي هي سبب هذا الحديث الشريف، فعندما رأى النبي صلى الله عليه وسلم قومًا فقراء حث الصحابة على التصدق عليهم فتسابقوا على إجابة دعوته صلى الله عليه وسلم ، فذكر الحديث تعليقًا على ما سبق بالصدقة، وأما الاحتفال بالمولد النبوي فهو بدعة حدثت بعد القرون الثلاثة الفاضلة.
الشبهة الثانية: يقول المؤيدون للاحتفال بالمولد النبوي: إن الصحابة والتابعين وتابعي التابعين لم يحتفلوا بمولد النبي صلى الله عليه وسلم لقرب عهدهم بالنبي صلى الله عليه وسلم وليسوا في حاجة إلى الاحتفال لهذا السبب.
الرد على هذه الشبهة نقول: إن بُعد المسافة الزمنية بيننا وبين نبينا صلى الله عليه وسلم لا يبرر إحداث بدع في دين الله تعالى، خاصة وأن نبينا صلى الله عليه وسلم قد حذرنا من الابتداع في الدين، وما دام أصحاب القرون الثلاثة الفاضلة لم يحتفلوا بمولد النبي صلى الله عليه وسلم فإنه ينبغي علينا أن نسير على نهجهم لننال المحبة الحقيقية لنبينا صلى الله عليه وسلم .
الشبهة الثالثة: يقول المؤيدون للمولد النبوي: هل تمنعون ذكر الله تعالى والحديث عن سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم ؟
الرد على هذه الشبهة: نقول: لا نمنع ذكر الله تعالى ولا الحديث عن سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم ، وإنما نمنع تخصيص ذلك بيوم واحد في السنة من غير دليل شرعي من القرآن الكريم أو سنة نبينا صلى الله عليه وسلم .
الشبهة الرابعة: يقول المؤيدون للاحتفال بالمولد النبوي: إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يصوم يوم الاثنين، ولما سئل عنه قال ذاك يوم: ولدت فيه، فالرسول صلى الله عليه وسلم كان يصوم يوم الاثنين بمعنى أنه كان يحتفل به لأنه وُلد فيه.
الرد على هذه الشبهة: إننا لا ننكر مشروعية صوم يوم الاثنين وفضله، وكذلك صوم يوم الخميس فصومهما مستحب طوال العام وليس في وقت دون وقت آخر.
إن قياس ما هو مشروع- وهو الصيام على ما لم يشرعه النبي- وهو الاحتفال بيوم مولده- قياس مع الفارق، وهو قياس باطل. ولو اقتصر احتفالكم بالنبي صلى الله عليه وسلم على صوم يوم الاثنين في عموم العام قبله لكان الأمر أهون.
الشبهة الخامسة: يقول المؤيدون للاحتفال بالمولد النبوي: إن النعم تقتضي الشكر بدليل أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قدم المدينة ورأى اليهود يصومون يوم عاشوراء قال لهم: ما هذا اليوم الذي تصومون ؟ قالوا: هذا يوم صالح أنجى الله فيه موسى وقومه، وأغرق فيه فرعون وقومه، فصامه موسى شكرًا لله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : «نحن أحق بموسى منكم»، فصامه وأمر بصيامه، وميلاد نبينا صلى الله عليه وسلم من أكبر النعم وهي تقتضي شكرًا لله تعالى، فاحتفالنا بمولده صلى الله عليه وسلم إنما هو من الشكر على هذه النعمة العظيمة.
الرد على هذه الشبهة: نقول: إن النعم تستوجب الشكر عليها، وأعظم النعم على هذه الأمة هي بعثة نبينا صلى الله عليه وسلم وليس مولده ؛ لأن القرآن لم يشر إلى مولده صلى الله عليه وسلم ، وإنما أشار إلى بعثته صلى الله عليه وسلم على أنها نعمة من الله تعالى، قال عز وجل: لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ [آل عمران: 164].
وهذا هو الشأن مع جميع الرسل، فإن العبرة ببعثتهم لا بمولدهم، كما قال تعالى: كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ [البقرة: 213].
فلو كان الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم مشروعًا لكان الأولى به ذكرى بعثته صلى الله عليه وسلم وليس مولده صلى الله عليه وسلم ، وأما صوم النبي صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء فإنما هو بوحي من الله تعالى، ولا يجوز لنا أن نقيس عليه فنبتدع في دين الله تعالى ما ليس منه.
وختامًا: احذر أخي المسلم أن تخالف سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وذلك بمشاركتك في بدعة الاحتفال بمولد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بأي صورة من صور المشاركة أو غير ذلك من البدع التي حذرنا منها نبينا صلى الله عليه وسلم ، قال تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [النور: 63].
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين.

الموضوع مقطوع للأمانه

لكن أحببت أن أسرد لكم جزء منه وأنا معترض عما قيل

هل بإحتفال النبي خمور وزنا والعياذ بالله

سخف جداً

لي عوده أتمنى ان تسع قلوبكم لما كتبت



التوقيع
[flash="http://n61c3a.bay.livefilestore.com/y1p56dxXqZIuWbb5mkdwob9iokUC73QsrDliDiULBQIsWwPfXk SJKS23CyhmGpO8iavvVYPOFrvlns/ljami3i.swf"]width=500 height=200[/flash]
 
قديم 26-03-2008, 09:36   #10
معلومات العضو
فاطمة ناضي
أستاذة علوم
مشرفة
بالمنتدى التعليمي
الصورة الرمزية فاطمة ناضي








فاطمة ناضي غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

جزاك الله خيرا أخي الكريم hadi060
على اختيارك لهذا الموضوع الذي يحتوي على فتاوى
لمجموعة من العلماء الاجلاء ..

واختلاف فتاويهم سببه اختلاف الاحتفال بالمناسبة
من دولة الى أخرى ...
لذلك فكل دولة يجب ان يفتي لاهلها علماؤها لان
أهل مكة ادرى بشعابها كما يقال ...



 
 


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:02

جميع الآراء بصفحات منتديات الأمل لا تعبر بالضرورة عن آراء إدارة الأمل، إنما تعبر عن رأي كاتبيها