أول منتدى عربي موثق وخال من المنقول


العودة   منتديات الأمل > الأقسام العامة > قسم الحوار الهادف
  أهلا وسهلا بكـ يا غير مسجل
منتديات الأمل على الفيسبوك
باب التسجيل مغلق حاليا في منتديات الأمل
منتديات الأمل على تويتر
قوانين الأمل الأوسمة البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

قسم الحوار الهادف لنناقش هنا آخر الأخبار في هذه الدنيا، ولنحاور بعضنا بعضا حول آخر المستجدات والتطورات بشكل ودي وهادف..

فاتح محرم...(هام)

قسم الحوار الهادف

إنشاء موضوع جديد   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-01-2008, 17:37   #11
معلومات العضو
عبد الهادي اطويل
ادارة الأمل
الصورة الرمزية عبد الهادي اطويل






عبد الهادي اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

الأخ الكريم كاظم،
من ا لواضح من خلال ردك بانك تحاول أن "تمسك العصا من الوسط"، ولكن الاختلاف كله بات عن هذا "الوسط"، فحتى هو طاله الاختلاف وبات كل واحد يرى "وسطه" كما يبدو له هو، تماما كما حدث في تأويل بعض الآيات والأحاديث التي تحدث عنها في ردك.. لا فرق برأيي..
قد قلت جملة لخصت كل القصة، إذ لا تعصب ولا عصبية في الأمر، بل هي محاولة من اجل التقليل من هذه التبعية للغرب، حتى أصبح شبابنا ممن يقرعون الكؤوس ويأكلون ما اكثر حرمة من لحم الخنزير، وهنا يجب على الغيور على هويته ودينه أن يتساءل بل وأن يرفع ناقوس الخطر، فلقد بات الأمر انسلاخا أكثر منه مشاركة لغير المسلمين كما كان يفعل رسولنا الكريم..
قد قلتَ في ردك:
اقتباس:
وكي أزيل الغموض الذي قد ينتاب قارئي انا لا ادعوا لمقارعة كؤوس الخمر والتلذذ بشرائح لحم الخنزير ليلة راس السنة
ثم استطردت:
اقتباس:
ولكن ادعوا الى ما سلكه رسولنا الكريم في تعامله مع من هم مختلفون معنا يهودا ونصارى واقباطا و...و
وهنا اسألك:
كيف كان سلوك الرسول مع من ذكرت؟ هل كان كما نحن عليه الآن؟
القضية باتت أخطر من كل ذلك، فلقد بتنا نفرح بهم أكثر من فرحنا بديننا وقيمنا، وهذا هو أصل الحكاية وبداية النهاية..
علينا أن نؤمن بكل الرسل فهذا أمر طبيعي، ونحترم كل الأديان والشعوب فهذا من أخلاق الإسلام التي تنبني على المعاملة الحسنة، لكن السؤال: أين نحن من هذا كله؟ المصيبة اننا بتنا نحترم غيرنا حتى نسينا انفسنا وتهنا..
الغريب أن شبابنا يظن واهما بأن الاحتفال بالسنةالميلادية هو الاحتفال بميلاد سيدنا عيسى عليه السلام، ولو بحثوا لوجدوا الكثير من الأوهام..
القضية قضية تبعية مطلقة أخي تنخر عظم الأمة ككل، وليست فقط معاملة لغير المسلمين..
أدعوكم لقراءة هذا المقال من موقع هسبرس للأخ مولاي عمر بنحماد والذي تطرق فيه لهذا الأمر، وبغض النظر عن الاختلافات، فإن الحقيقة واضحة باعتقادي (ولو أن المقال يتحدث عن الأمر بالنسبة للمغرب كدولة عربية مسلمة، لكن الأمر أراه ينسحب على الغير)..
إليكم رابط المقال أحبائي:


ومني لكم أرق تحية..



التوقيع
 
قديم 11-01-2008, 15:28   #12
معلومات العضو
kazem
اسم مستعار
الصورة الرمزية kazem








kazem غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

أخي هادي
يبدو أخي وكما تفضلت بان حتى مسالة نهج الوسطية بتنا نختلف عنها والحمد الله وكما أكدت فاني أحاول أن انهج طريق الوسط واختيار الأمر الألين والراجح إلى العقل والمنطق أم ترى سنختلف حتى في أمر العقل والمنطق ...!!!
في ردك أخي الكريم أكدت على أن الأمر يتعلق بالتبعية وهو أمر يمكن قبوله على اعتبار أن المغلوب مولع دائما بتقليد الغالب ولكن وفي نظري أن الأمر يتعلق أكثر من ذلك حيث أصبح الأخر في سلوكنا اليومي هو ذاك الغاشم والغاصب والغازي لهويتنا ولو كنا ندري ومن بعدها نقر أن الأمة ومن بعدها المجتمع ليست لها دفاعات فكرية ولا جمارك معرفية بل في جدار أمنها ثقوب تسهل عمليات "العبور والتسلل" ولو كان العكس لما كنا نطالع رأيي يتحدث عن التبعية ومناشدة التحرر من الغير.
أقول و اوكد أن حجم التبعية رهين بمدى تغلل الوافد (الأخر...).

اقتباس:
كيف كان سلوك الرسول مع من ذكرت؟ هل كان كما نحن عليه الآن؟
يبدو أنه سؤال استنكاري على اعتبار أنك تعرف مسبقا الإجابة عليه أجيبك و أقول
حبذا لو سلكنا بضع نترات من سلوك الرسول ومن بعده صحابته الكرام ونهج شيئا من سماحته أخي هادي كان سلوكه أكبر و أعظم مما نتعامل به نحن مع الغير ولعل السير خير شاهدة على ذلك بالرغم من أنه كانت توجد عدة مظاهر سلبية تتراوح بين الكفر و الوثنية وما لا يمكنك تصوره ولعل أصدق قول قول الله تعالى عندما قال "لكم دينكم ولي دين"
اقتباس:
المصيبة اننا بتنا نحترم غيرنا حتى نسينا انفسنا وتهنا
في الحقيقة رحت بفكري طويلا أبحث عن صدق هذا القول واستقر بي الحال على أن أتساءل ومن بعدها انتظار الجواب كيف يمكن أنه باحترام الأخر أن نتوه عن أنفسنا ونسيانها
بالنسبة للموضوع الذي أحالتنا عليه اخي هادي والذي قلت أنه برأيك يجسد الحيقية أقول أن الحقيقة لا يملكها و لا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى خاصة وان أي شخص لا يمكنه التجرد والتقيد بالموضوعية فيما يقول ويكتب
كان بودي أن أرد عليه ولكن وكما تعرف وتعرفون فان حق الرد غير مكفول في ذاك الموقع
الا أنه من الواضح أن الأخ الكريم عمر بنحماد قد ركز على الجوانب السلبية والغير المقبولة في مثل تلك الاحتفالات فجعل الفواحش والعربدة في الشوارع والسكر العلني والانتهاكات الصارخة للقوانين والأخلاق عناوينه السمينة والملونة متناسيا أنها حالات فردية وعرضية لا يمكن بأي حال من الأحوال تعمميها على الكل وهذه الحالات ليست مقتصرة على احتفالات راس السنة وحدها بل نجدها والحق يقال أيام شهر رمضان الكريم و ليالي عيد الفطر والأضحي...
والملاحظ أيضا أنه عمم حالة التحريم من طرف كل الفقهاء وخص بالذكر فقهاء المذهب المالكي ولم يشر لنا باسم اي فقيه لا من هذا المذهب ولا من ذاك ولا على أي أساس استند في قوله فعمل بالمبدا الذي يقول اذا عمت هانت في حين أن الشيخ القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين المشهود له بالاعتدال والوسطية أجاز تهنئة النصارى وغيرهم من أهل الكتاب بأعيادهم واعتبرها من الب الذي لم ينه الله عنه .
والأغرب أن بعض أمتنا يحرمون علينا حتى الاحتفال برأس السنة الهجرية و المناسبات الأخرى باعتبارها "ضلالة" وكما تعلمون كل ضلالة في النار ولعل مواقف الشيخ القرضاوى بأريجها تعطر النفوس فتغنيينا عن الرائحة النتة لأفكار المسمومة لبعض مشايخنا
سنة سعيدة ملؤها الحب والوئام.



التوقيع
[FLASH="http://www.snapdrive.net/files/368627/Movie3.swf "]width=400 height=350[/FLASH]
آخر تعديل كان بواسطة kazem بتاريخ 11-01-2008 على الساعة: 15:48.
 
قديم 11-01-2008, 22:13   #13
معلومات العضو
عبد الهادي اطويل
ادارة الأمل
الصورة الرمزية عبد الهادي اطويل






عبد الهادي اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

أهلا بك مجددا أخي كاظم،
يبدو لي بأننا نتفق من حيث الجوهر، لكن ظاهريا هناك اختلاف، وهو يتجلى في كونك تتحدث عما ينبغي أن يكون، في حين أنني اتحدث عما هو كائن، وهو أمر بالغ الأهمية برأيي، لأن الوضع الآن بات مقلقا..
قد سألتني في ردك هذا السؤال:
اقتباس:
كيف يمكن أنه باحترام الأخر أن نتوه عن أنفسنا ونسيانها
وأنا أرد عليك قائلا:
إن كنت ترى أن ما آل إليه شبابنا في مناسبات الغرب من عيد للحب ورأس السنة وغيرها، إن كنت ترى في هذا احتراما فيؤسفني القول بان هذا الاحترام هو ما يجرنا إلى الهوية جرا، وشتان بين ما يفعله شبابنا اليوم وما كان يفعله رسولنا عليه الصلاة والسلام..
أعتقد بأنه لو كان عندي صديق مسيحي مثلا، فمن الطبيعي برأيي أن أهنأه بمناسبة دينية بالنسبة له ولو أن حتى هذا الأمر فيه نقاش بالنسبة للبعض، لكن الغريب هو أن أجعل من مناسبات الغير أعيادا لنا، فألتقي بأخي المسلم وأهنأه بميلاد المسيح (الذي لا يعلمه إلا الله)!! او بعيد الحب!!! هذا ما يحدث أخي كاظم، ولست أظن بأنك ترى عكس هذا..
المسألة بدأت منذ القدم، وكان هذا الكثير اليوم قليل، أي كان شباب الإسلام يشاركون الاخرين أفراحهم في "حدود" إن صح القول، تماما كما تراه انت الان أخي كاظم، لكن توالي السنين جعل الامر يتطور، وباتت ظاهرة الاحتفال برأس السنة وغيرها مناسبة للقيام بكل ما يخالف الفطرة والعقل والشرع، ولا عجب أن تتأثر حتى مناسباتنا الدينية بهذا، ولا عجب أن نجد شبابنا مستقبلا يصوم النهار ويفطر بالجعة إن استمر الحال.. أو لعله حاصل الآن فمن يدري..
هذا الوضع أخي كاظم وما يحصل من أمور هو حرام وإن رأيتَ العكس.. فلست أرى بأن شرب الخمر وإحياء الليالي البعيدة كل البعد عن القيم والمبادئ الإسلامية هو امر يحبه الله أو فيه نفعنا، وعليه فإن ما يسبب كل هذا بالتاكيد يكون حراما، ولعل حديث سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام حينما قال: "ما أسكر كثيره فقليله حرام"، هذا الحديث أراه ملخصا لكل ذلك وتعداه، رغم أن البعض قد يرى أنه لا مناسبة لذكر هذا الحديث هنا، لكن مهلا، فإنه ينطق بصلب الحقيقة..
حينما كانت الاحتفالات في بداياتها، لم يكن الأمر بهذا المجون والمخالفات الدينية، حينها كان يمكن أن نتحدث عن "القليل"، لكن واقع الحال اليوم يؤكد بان ذلك "القليل" قد تطور إلى "كثير"، وهذا الكثير أضحى جليا بأنه "حرام"، فهو مسكر مجازا، وعليه كان ينبغي أن يكون قليله أيضا حراما، فلو كان كذلك لما وصلنا لما وصلنا إليه اليوم..
أما ما قلته بخصوص المقال الذي منحتك رابطه، فاعلم بان هناك من يرى ما يرى صاحبه، وهناك استشهادات من علماء، فلو كان الشيخ القرضاوي يرى ما يرى في هذا الشأن، فقد نجد مثلا أن الشيخ ابن باز رحمه الله قد رأى العكس مثلا، ولست أستشهد هنا، فقط هو مجرد مثال، ولو بحثت لوجدت اكثر من ذلك..
كما قلت لك، علينا أن نتحدث عن الوضع الآن، لأن شبابنا ليسوا كلهم يفكرون كما تفكر أنت أخي كاظم، حيث تلخص الأمر في احترام الغير، فهذا الأمر مطلوب، لكن الواقع تجاوز كل ذلك، ولقد تسبب في الانسلاخ عن الهوية، فأي احترام هذا إذن؟؟
هناك فرق بين واجب احترام الآخر مهما وكيفما كان، وبين أن تندمج معه حتى تنسى هويتك.. وعن الشطر الثاني أتحدث، وكنت أنت أخي كاظم تتحدث عن الأول. أما الأول فإنني قد لا أختلف معك فيه، وأما الثاني فانظر ما ترى فيه..
إشارة: لإن سألت شابا من شبابنا ممن أتحدث عنهم عن ميلاد سيدنا عيسى عليه السلام، لقال لك ذكرى تاريخ ميلاده بالضبط هي 31 دجنبر، ولعل بعضهم قد يقول: 25 من دجنبر، لكن ما يجهله أغلبيتنا هو أن كل ذلك أوهام، ولعل هذا المقال فيه ما فيه من إفادة، ولو أنه قد لا يكون مرجعا موثوقا، إلا أن فيه من الإشارات ما يستجيب لها العقل إلا من أبى..
إليكم الرابط أحبائي:
ميلاد المسيح بين الإنجيل والقرآن

وهذا رابط آخر لمن يريد التوسع:
عيد الميلاد (CHRISTMAS) وأصله الوثني .. بقلم : باحثَين نصرانيَين !

وختاما أقول: لم يثبت عن نبينا قط أنه شارك غير المسلمين احتفالاتهم بالشكل الذي يحصل الآن، هذا ما كان ليحصل أبدا..
ومني لكم أرق تحية..



التوقيع
 
قديم 12-01-2008, 00:30   #14
معلومات العضو
نور الشمس
اسم مستعار
الصورة الرمزية نور الشمس







نور الشمس غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

السلام عليكم

أهلا بكل أعضاء المنتدى الامل الغالي

اشتقت اليكم جدااااااااااااا

و الان اتيت لاقول لكم سنة سعيدة تنعاد عليكم بالصحة و العافية

و شكرا للاخت الكريمة على طرح الموضوع الرائع

للاسف ما زال الكثير يجهل ما يقوم به عند الاحتفال بالسنة الميلادية

نطلب الهداية لهم و لنا جميعا

تقبلي أختي الكريمة مروري



التوقيع
[flash="http://www.snapdrive.net/files/285061/nour.swf"]width=500 height=200[/flash]
 
قديم 06-02-2008, 15:25   #15
معلومات العضو
صفاء الروح
اسم مستعار
الصورة الرمزية صفاء الروح







صفاء الروح غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

اخي الكريم "كاظم" أولا أشكر لك اهتمامك و مرورك الجميل و نحترم رأيك .
قال الله سبحانه و تعالى "من تشبه بقوم فهو منهم " لقد أصبح شبابنا بعيدين كل البعد عن ديننا الحنيف ولم يكتفوا بتقليد اليهود و النصارى في طريقة لباسهم كلامهم كل شيء حتى أصبحنا نتوه و نتساءل هل هذا مسلم أم شيء اخر ...و الأعظم أننا نتجه نحو الهاوية .
أخي, بالله عليك هل الإحتفال بالسنة الميلادية حلال ؟هل الاحتفال بعيد الحب حلال؟ هل الاحتفال بعيد الأم حلال (الله كرم الام أحسن تكريم لا نحتاج الى عيد لنعبر عن حبنا لها )؟ هل الاحتفال بعيد الميلاد حلال؟فالله عز و جل حرم الاحتفال بعيد ميلاد نبينا و حبيبنا محمد عليه الصلاة و السلام وهو اعظم خلق الله .
مع احترامنا لرأيك إلا انني لا اوافقك اخي في الله.



التوقيع
"ألا بذكر الله تطمئن القلوب"
صدق لله العظيم
 
 


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:16

جميع الآراء بصفحات منتديات الأمل لا تعبر بالضرورة عن آراء إدارة الأمل، إنما تعبر عن رأي كاتبيها