أول منتدى عربي موثق وخال من المنقول


العودة   منتديات الأمل > منتدى منكم وإليكم > مشاكل وحلول
  أهلا وسهلا بكـ يا غير مسجل
منتديات الأمل على الفيسبوك
باب التسجيل مغلق حاليا في منتديات الأمل
منتديات الأمل على تويتر
قوانين الأمل الأوسمة مشاركات اليوم

مشاكل وحلول مشاكلنا بين أيدينا.. بأيدينا نمحوها، وأبدا لن نتركها تعصرنا حسرة، بل للكل سنعلنها..

معاناة!!و أريد وجهة نظركم أحبتي!

مشاكل وحلول

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-02-2008, 22:23   #1
معلومات العضو
غادة العويبد
أمل مشع
الصورة الرمزية غادة العويبد








غادة العويبد غير متصل

آخر مواضيعي

Niqach معاناة!!و أريد وجهة نظركم أحبتي!




هذه معاناة فتاتين رمين بأقوى سهام اليأس بسبب عادات و تقاليد المجتمع الذي يعشن فيه تلك الفتاتين و طابعة الذي أراه قمة التخلف و السلبية مع تقدم هذا العصر و تطوره و ثقافته رغم أن هاتين الفتاتين مؤمنتين بالله حق الإيمان و متوكلتين على الله في رزقهن و موقنات أن الزواج قسمة و نصيب و أن كل إنسان في هذه الدنيا يأخذ نصيبه .. و لكنهن أصبحن يشعرن بشي من اليأس و خيبة الألم لأنهن هن الوحدتين اللاتي لم يتزوجن في هذا المجتمع بعد و لم يطمئنين على مستقبلهن و لم يتحقق لهن حلمهن الذي حلمت به كل فتاة و نالته في ذلك المجتمع.. قد لا تصدقو إذا قلت لكم أنهن في زهرة شبابهن فالأولى تبلغ من العمر 24 عاما و الثانية تبلغ 18 عاما قد يستغرب الناس من أن هاتين الفتاتين يحملن هما من لاشي و لكن أدركت إنهن في قمة المعاناة بالعيش في ذلك المجتمع المتخلف الذي فيه قانون أن الفتاة التي يبلغ عمرها العشرين و لم تتزوج بعد فقد بلغت سن اليأس و أصبحت فتاة عانسة رغم الأسف الشديد..
ربما تهون الأخرى عن الأولى و التي تعتبر تجاوزت الحد القانوني لسن الزواج و لكن الأخرى باتت تفكر ما إذا كان مصيرها سيلحق بالأولى و التي تعتبر خالتها أخت أمها ..
هاتين الفتاتين لا ينقصهن شي ولله الحمد فهن على مثل جميل من الخلقة و الأخلاق و لله المثل الأعلى مع إني أرى فيهن شي من الفطنة و الحكمة و البصيرة و الأدب قد لا أراه في غيرهن من فتيات المجتمع و لكن معاناتهن تكمن في نظرة المجتمع السلبية لهن و هو أنهن لم يتزوجن إلى الآن و الكل يسأل عنهن بإستغراب ..
لم يكن يبالين بموضوع الزواج و كن مؤمنات ولا يزلن و الحمد لله بقضاء الله و قدره و لكن أثر فيهن طابع المجتمع و بدأن يشعرن بالحيرة و الألم و الخوف و يتسآلن لما لم نتزوج إلى الآن؟؟ رغم إن من أصغر منا سنا تزوجن و أنجبن الأولاد؟؟ما الذي ينقصنا؟؟رغم أن من أقل منا جمالا و أخلاقا تزوجن؟؟و أستقرين ؟؟و رزقن بالأولاد؟؟هل نحن لم نتزوج كعقاب من الله لنا؟؟ربما أخطأنا و الإنسان غير معصوم من الخطأ و لكننا تبنا إلى الله؟؟و تزوج في مجتمعنا من قد فعل الفواحش و المنكرات؟؟فلم لم نتزوج نحن؟؟و غيرها من الأسئلة التي وضعتهن في دوامة من التفكير و التعب و الكدر و الضيق..
أصبحنا عندما نتكلم في الموضوع أتعب و تتأزم نفسي و أنظر إليهن بغاية الحيرة و الألم لا أدري بماذا أنصحهن فعندما يعتبن يقلن أنتن لا تحسو بمأساتنا ضعن أنفسكن مكاننا قد لا ألومهن و كل ما في يدي لهن الدعاء بالتوفيق و أن يرزقهن ربي بالأزواج الصالحين و الذرية الصالحة..و أن يرزق جميع فتيات المسلمين الأزواج الصالحين و الذرية الصالحة و يستر عليهن في دنياهن و آخراهن..
لذلك أحببت أن أطرح الموضوع بالمنتدى لأرى و جهة نظركم أحبتي في الله بارك الله شاكرة لكم حسن تعاونكم
دمتم بالخير و السعادة مع أروع التحية لكم أحبتي..



التوقيع
اللهم يا من أمسكت السماء أن تقع على الأرض وهي بلا عمد
أمسك مافي رحمي و أتمم له على خير
آخر تعديل كان بواسطة غادة العويبد بتاريخ 02-02-2008 على الساعة: 22:28.
 
قديم 02-02-2008, 22:46   #2
معلومات العضو
هشام التونسي
نجم الأمل
الصورة الرمزية هشام التونسي








هشام التونسي غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

مساء سعيد أختي الغالية اشكر فيك اولا الروح الطيبة التي تدوقناها فيك انطلاقا من مواضيعك الهادفة.
أما فيما يخص الاختين حقيقة اخجل من نفسي اني لا ازال اسمع ان انسان الالفية الثالتة لا يزال تحت امرة التقاليد والاعراف خصوصا المأثرة منها مثل الحالة التي نحن في صضدها .حقيقة أختي الغالية لن اذهب بعيدا عنك بدوري اتوجه لهم بالصدق الخالص وأعمق الدعاوي في ان يحصلن على ما يتمنوه واخواتنا الاخريات. فقط اجدر بالذكر لاخوتي الافاضل ان يضعن أملهن في الله لان الزواج قسمة ونصيب حتى وان قدر الله ان أصبحن ضحايا لهذه الاعراف ............ارجو ان يحبن الله لانه خير حبيب وأجرالاخرة خير من أجر الدنيا لكن اختي الغالية دعينا نتفائل ونسلم أمرهن لله عز وجل ونترك التشائم بعيدا عنا .
تقبلي أختي هده النصائح الفقيرة ودعواتي للاخوة الافاضل بحسن الطريق والفرج القريب.



التوقيع
[FLASH="http://n61c3a.bay.livefilestore.com/y1pnihPP5C6-EiB0olMedfoc4iz5xeYHKtB0VKeJCpr3KVaBNaa9O3E0R9lRfG ouoWyH0lalF6Zqkg/hicham.swf"]width=500 height=200[/FLASH]
آخر تعديل كان بواسطة عماد أصريح بتاريخ 02-02-2008 على الساعة: 23:17.
 
قديم 02-02-2008, 22:57   #3
معلومات العضو
عبد الهادي اطويل
ادارة الأمل
الصورة الرمزية عبد الهادي اطويل






عبد الهادي اطويل غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

يحكى أن شيخا كان ورعا تقيا فقيها يحفظ القرآن ويفعل كل الواجبات الدينية، وقد كانت له زوجة، وحدث أنه حينما كان على فراش الموت، أخذ القرآن الكريم وبدأ يقرأ فيه بصمت، وفي لحظة نظر إلى زوجته التي كانت بجانبه وقال لها: "لو كان ما في هذا الكتاب صحيحا فإنه لا خوف علينا".. وبعدها مات..
هي حكاية قد تكون محض خيال، لكن انظروا معي إلى هذا الشيخ الذي قضى حياته كلها في عبادة الله، وفي لحظة يتضح أن إيمانه إنما كان خيالا، فهو لا يعتقد حتى أن القرآن صحيحا..
تستغربين أختي غروب من إدراج هذه القصة في ردي عن مشكلة هاتين الأختين الكريمتين، ولكن وردت أقوال بالموضوع جعلت أرى الأمر سيان، ولو أنني لا أتمنى لهما إلا كل خير..
فلقد قلت في الموضوع متحدثة عن الأختين الكريمتين:
اقتباس:
(...) رغم أن هاتين الفتاتين مؤمنتين بالله حق الإيمان و متوكلتين على الله في رزقهن و موقنات أن الزواج قسمة و نصيب و أن كل إنسان في هذه الدنيا يأخذ نصيبه
هذا أمر رائع أختي، وهكذا يحبنا الله أن نكون، لكن:
اقتباس:
(...) و يتسآلن لما لم نتزوج إلى الآن؟؟ رغم إن من أصغر منا سنا تزوجن و أنجبن الأولاد؟؟ما الذي ينقصنا؟؟رغم أن من أقل منا جمالا و أخلاقا تزوجن؟؟و أستقرين ؟؟و رزقن بالأولاد؟؟هل نحن لم نتزوج كعقاب من الله لنا؟؟ربما أخطأنا و الإنسان غير معصوم من الخطأ و لكننا تبنا إلى الله؟؟و تزوج في مجتمعنا من قد فعل الفواحش و المنكرات؟؟فلم لم نتزوج نحن؟؟
هذه الأسئلة برأيي ضربا بها كل إيمانهما عرض الحائط، فالله وحده من يعلم الحكمة من توزيع الأرزاق، والظروف، ليجعلها لنا امتحانات، إذ أي إيمان هذا الذي يكون إيمانا فقط إذا تحقق للمرء ما يحب ويرضى، فإن انعكست الآية يوما عليه دخل في متاهات الشيطان وأخذ يطرح أسئلة ما كان عليه ليطرحها أصلا ما دام إيمانه بالله قويا..
هي في الحقيقة امور تحدث ولكن ما كان ينبغي أن تكون، فحتى في ثقافتنا الشعبية نجد امثلة تكرس مثل هذه الأمور، فمثلا: "ربنا بيدي الحلق للي بلا ودان" حسب تعبير إخوتنا بمصر، وكأن الله لا يعرف كيف يفرق الرزق وحاشا لله أن يكون كذلك، إنما هو يفعل ما يشاء، وفي نفس الإطار نجد المغاربة يقولون: " ربي كيعطي الفول للي ما عنده اسنان"، نفس المعنى ونفس الخطيئة..
ربما كان علي أن أواسي أختاي الحائرتين، وأنا كذلك، لكنني رأيت من واجبي التنبيه متى وجب، لأن النصح واجبنا نحو بعضنا البعض..
أختاي الغاليتان،
اعلما أن الله يحبكما، وأنه ما ازددتما صبرا على ما ابتلاكما الله إلا ازددتما ايمانا وحبا، ولعمري أن حب الله لأعظم حب..
إن ما يوقظ مضجعكما أختاي ما هي إلا وساوس الشيطان، فأنتما ولله الحمد لازلتما صغيرتين، وعادات الشعوب بالية، ومهما يكن من حال فإنكما تعلمان بأن الأرزاق بيد الله، وبأن الزواج إنما هو نصيب من عنده عز وجل، فإن كتب لنا الزواج فإن الله سيهدينا لخير الناس إن آمنا به، وإن لم يكتب ذلك فعلينا ان نحمده على كل حال..
ولتتأملا معي: مهما حزنتما، مهما تمردتما، أكان ذلك لينفعكما شيئا؟ بل ما كان إلا ليعذبكما، وليحقق مراد الشيطان فيكما، ويغضب رب العزة، فاحرصا على دعاء الله، فإنه قريب منا، ولو أنا بعيدين عنه، فندعوه، ونحن ندعوه معكما:
اللهم يسر لأختينا أمرهما، ووفقهما لما تحبه وترضاه، فإن كان زواجهما خيرا ورضا منك، فعجل لهما به، وإن كان شرا وسخطا منك فأجله يا رب العزة..
"وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم"..
حتى انا في حياتي، يلتقيني أساتذتي وأصدقائي ويقولون لي: يا للخسارة كنت تستحق أن تكون في مرتبة أعلى من هذه..
فيهديني الله لأن أقول: الخير فيما اختاره الله..
أختي،
عندما يمدنا الله الله بالمسببات ونستغلها،ورغم ذلك لا نحقق المراد، حينها نحمده على كل حال، ونشكره إن حققنا..
قد كان هذا ما في جعبتي أختاي، وأختي غروب، وأسأل لكم التوفيق من عند الله..
مني لكن أرق تحية..



التوقيع
آخر تعديل كان بواسطة عبد الهادي اطويل بتاريخ 03-02-2008 على الساعة: 14:09.
 
قديم 03-02-2008, 13:57   #4
معلومات العضو
غادة العويبد
أمل مشع
الصورة الرمزية غادة العويبد








غادة العويبد غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hicham
مساء سعيد أختي الغالية اشكر فيك اولا الروح الطيبة التي تدوقناها فيك انطلاقا من مواضيعك الهادفة.
أما فيما يخص الاختين حقيقة اخجل من نفسي اني لا ازال اسمع ان انسان الالفية الثالتة لا يزال تحت امرة التقاليد والاعراف خصوصا المأثرة منها مثل الحالة التي نحن في صضدها .حقيقة أختي الغالية لن اذهب بعيدا عنك بدوري اتوجه لهم بالصدق الخالص وأعمق الدعاوي في ان يحصلن على ما يتمنوه واخواتنا الاخريات. فقط اجدر بالذكر لاخوتي الافاضل ان يضعن أملهن في الله لان الزواج قسمة ونصيب حتى وان قدر الله ان أصبحن ضحايا لهذه الاعراف ............ارجو ان يحبن الله لانه خير حبيب وأجرالاخرة خير من أجر الدنيا لكن اختي الغالية دعينا نتفائل ونسلم أمرهن لله عز وجل ونترك التشائم بعيدا عنا .
تقبلي أختي هده النصائح الفقيرة ودعواتي للاخوة الافاضل بحسن الطريق والفرج القريب.
شكرا لك أخي الغالي هشام
سعدت بمرورك و تفاعلك الطيب في هذا الموضوع..
تحياتي لك أخي الغالي هشام و تقديري و إحترامي..



التوقيع
اللهم يا من أمسكت السماء أن تقع على الأرض وهي بلا عمد
أمسك مافي رحمي و أتمم له على خير
 
قديم 03-02-2008, 14:01   #5
معلومات العضو
غادة العويبد
أمل مشع
الصورة الرمزية غادة العويبد








غادة العويبد غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadi060
يحكى أن شيخا كان ورعا تقيا فقيها يحفظ القرآن ويفعل كل الواجبات الدينية، وقد كانت له زوجة، وحدث أنه حينما كان على فراش الموت، أخذ القرآن الكريم وبدأ يقرأ فيه بصمت، وفي لحظة نظر إلى زوجته التي كانت بجانبه وقال لها: "لو كان ما في هذا الكتاب صحيحا فإنه لا خوف علينا".. وبعدها مات..
هي حكاية قد تكون محض خيال، لكن انظروا معي إلى هذا الشيخ الذي قضى حياته كلها في عبادة الله، وفي لحظة يتضح أن إيمانه إنما كان خيالا، فهو لا يعتقد حتى أن القرآن صحيحا..
تستغربين أختي غروب من إدراج هذه القصة في ردي عن مشكلة هاتين الأختين الكريمتين، ولكن وردت أقوال بالموضوع جعلت أرى الأمر سيان، ولو أنني لا أتمنى لهما كل خير..
فلقد قلت في الموضوع متحدثة عن الأختين الكريمتين:

هذا أمر رائع أختي، وهكذا يحبنا الله أن نكون، لكن:

هذه الأسئلة برأيي ضربا بها كل إيمانهما عرض الحائط، فالله وحده من يعلم الحكمة من توزيع الأرزاق، والظروف، ليجعلها لنا امتحانات، إذ أي إيمان هذا الذي يكون إيمانا فقط إذا تحقق للمرء ما يحب ويرضى، فإن انعكست الآية يوما عليه دخل في متاهات الشيطان وأخذ يطرح أسئلة ما كان عليه ليطرحها أصلا ما دام إيمانه بالله قويا..
هي في الحقيقة امور تحدث ولكن ما كان ينبغي أن تكون، فحتى في ثقافتنا الشعبية نجد امثلة تكرس مثل هذه الأمور، فمثلا: "ربنا بيدي الحلق للي بلا ودان" حسب تعبير إخوتنا بمصر، وكأن الله لا يعرف كيف يفرق الرزق وحاشا لله أن يكون كذلك، إنما هو يفعل ما يشاء، وفي نفس الإطار نجد المغاربة يقولون: " ربي كيعطي الفول للي ما عنده اسنان"، نفس المعنى ونفس الخطيئة..
ربما كان علي أن أواسي أختاي الحائرتين، وأنا كذلك، لكنني رأيت من واجبي التنبيه متى وجب، لأن النصح واجبنا نحو بعضنا البعض..
أختاي الغاليتان،
اعلما أن الله يحبكما، وأنه ما ازددتما صبرا على ما ابتلاكما الله إلا ازددتما ايمانا وحبا، ولعمري أن حب الله لأعظم حب..
إن ما يوقظ مضجعكما أختاي ما هي إلا وساوس الشيطان، فأنتما ولله الحمد لازلتما صغيرتين، وعادات الشعوب بالية، ومهما يكن من حال فإنكما تعلمان بأن الأرزاق بيد الله، وبأن الزواج إنما هو نصيب من عنده عز وجل، فإن كتب لنا الزواج فإن الله سيهدينا لخير الناس إن آمنا به، وإن لم يكتب ذلك فعلينا ان نحمده على كل حال..
ولتتأملا معي: مهما حزنتما، مهما تمردتما، أكان ذلك لينفعكما شيئا؟ بل ما كان إلا ليعذبكما، وليحقق مراد الشيطان فيكما، ويغضب رب العزة، فاحرصا على دعاء الله، فإنه قريب منا، ولو أنا بعيدين عنه، فندعوه، ونحن ندعوه معكما:
اللهم يسر لأختينا أمرهما، ووفقهما لما تحبه وترضاه، فإن كان زواجهما خيرا ورضا منك، فعجل لهما به، وإن كان شرا وسخطا منك فأجله يا رب العزة..
"وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم"..
حتى انا في حياتي، يلتقيني أساتذتي وأصدقائي ويقولون لي: يا للخسارة كنت تستحق أن تكون في مرتبة أعلى من هذه..
فيهديني الله لأن أقول: الخير فيما اختاره الله..
أختي،
عندما يمدنا الله الله بالمسببات ونستغلها،ورغم ذلك لا نحقق المراد، حينها نحمده على كل حال، ونشكره إن حققنا..
قد كان هذا ما في جعبتي أختاي، وأختي غروب، وأسأل لكم التوفيق من عند الله..
مني لكن أرق تحية..
و منا لك أخي الغالي هادي كل التقدير و الإحترام..
شاكرين لك حسن تعاونك و طيب كلماتك القيمة و نصائحك المفيدة
وفقك الله و سدد خطاك على دروب الخير في الدنيا و الآخرة
مع أطيب التحيات و أروع الأمنيات بالتوفيق..



التوقيع
اللهم يا من أمسكت السماء أن تقع على الأرض وهي بلا عمد
أمسك مافي رحمي و أتمم له على خير
 
إضافة رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:26

جميع الآراء بصفحات منتديات الأمل لا تعبر بالضرورة عن آراء إدارة الأمل، إنما تعبر عن رأي كاتبيها