وذكريات.. تتراقص في ذهني كلما صورت كلمات مرسومة بأنامل عندليبنا الذي لا يأبى إلا أن يغرد فيشجينا أحيانا، ويطربنا أحيانا أخرى.. فلا الدمع يجف من همس كلامه، ولا البسمة تفارق شفاهنا من رقة تعابيره..