راقتني الحواديت، فنسيت نفسي هنا وأنا أستمع لها ^_^
لاسيما و؟أنني لم أتكبد عناء التحميل والبحث، وقد وفرتها لنا للإستماع المباشر
آستمتعت كثيرا أنا الطفلة الكبيرة ^_^ فما بالك بأطفالنا الصغار..
شكرا لك من الأعماق ولا حرمنا الله من مواضيعك الشيقة أخي سرحان
ولا يفوتني أن أدعو لغاليتي أمينة بالتوفيق في مشروعها والنجاح الدائم
لكم مني أطيب وأرق تحية..