قد حملت زادي ومتاعي أريد مجاراة كلماتك الندية، لكن عبثا حاولت، فكلماتك كرقة النسيم بين السحاب، وما كنت لأجاري قلما كقلمك، بل أقلاما كأقلامكم أيها الرائعون..
فعلا سعدت كثيرا بمرورك هنا أختي الكريمة توشكينت، وبنفض الغبار مجددا من على ملامح عباراتي الخجولة هذه..
تخونني الكلمات فعذرا..
مني لك أرق تحية..