يجئ فتشتعل الذكريات
وينفض العمر اثواب الحدادْ
ويخفقُ ما بين الضلوع
فؤاد ذاب من طول البعادْ
ويوقض الاحلام من موتها
وينسى دموعي وينسى السهاد
ويطير يهتفُ بين النجوم
ان حبيبي الى الاحضان عادْ
شرف لي وفخر كبير ان تبلغ كلماتي منك حدَّ ان تقفي عندها
متأملة جمالها و موسيقاها ، وان تثبت لروعتها.
وإنما هي بوح احاسيس صادقة،
زادها مرورك وكلماتك الرقيقة ألقاً وسحراً.
مرحبا بك ابداً اختي اسماء ، واعذريني عن تاخري في الرد
والذي لم يكن لتقصير مني او تهاون، وانما لظروف قاهرة
وتحياتي لك دائما
سالم