هدا هو قدر الله وقدره يختار من عبده من يشاء،كيف لا يختار طيور الجنة وهم من سيبنون بيوتا لمن صبرو على فراقهم ورضو بما شاء الله. شكرا أختي أسماء على كلماتك المشحنة والمملوءة بالدعوة إلى التأمل والرجوع إلى الأصل .