الموضوع: سمـــاء سوداء
عرض مشاركة واحدة
قديم 17-05-2009, 15:23   #10
معلومات العضو
اسماء اخزان
مشرفة الشعر والخواطر
الصورة الرمزية اسماء اخزان







اسماء اخزان غير متصل

آخر مواضيعي

افتراضي

اقتباس:
يبدو أننا أصبحنا ثلاثة هههههه
في البداية كان مجرد اقتراح، لكني الآن سألح على ذلك.
انتظري ما شئت من الوقت، واستعدي كما يحلو لك، المهم، أن نرى البقية

ولك مني التحية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadi060
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
رغم بعدي عن عالم الكلمة العذبة، إلا أن هذه القصة راقتني، كما إنني رأيت رأيا فيها أخالف ما رآه قبلي إخوتي خالد وإحساس وكلثوم، بحيث إنني أرى أن روعة القصة في نهايتها، فلقد استطاعت أختنا المبدعة أسماء أن تكشر حاجز التوقع لدينا حينما أدركنا أن البطلة لا ترى غير السواد، فكنت صدمتنا من صدمة محمد.. وقد ارتأت أختنا أسماء (كما بدى لي) أن تترك الحيز للقارئ ليتخيل النهاية التي قد تحلو له، أو ليدرس الاحتمالات الممكنة، والاحتمالان الذان يبدوان واضحين هنا هما: إما أن لا يعير محمد وزنا لعمى الحبيبة فيعبر بذلك عن حبه الطاهر الخالص (وهذا ما قد يذهب إليه بعض القراء)، أو أن يصرف نظر عن الأمر بطريقة أو بأخرى ويرى في أنها لا تصلح له حبيبة وهي التي لا ترى (وهذا أمر قد تراه فئة من القرء أيضا)، وأرى أن نطلب من أختنا أسماء أت تكتب التتمة أمر قد يجعل القصة مأزقا لكاتبتها ^_^
لذلك فأنا أرى أن جمال القصة يكمن في تلك النهاية المنفتحة على احتمالات يؤولها القارئ بحسب نظرته للأمور..
قد تصلح القصة اختبارا نطرح وضعيته على البعض ونطلب منهم أن يتخذوا قرارا مكان محمد.. هنا أتوقع أن تختلف التأويلات والنهايات.. أرأيتم كم هي غنية نهاية القصة؟ وحصرها بتتمة سيجعل القصة منغلقة برأيي..
ربما لست أهلا لتحليل قصة فأنا بعيد عن الكلمة العذبة كما قلت، لكن هناك بقايا مني في هذا المجال أحيانا أعصر نفسي لأرش منها قطرات ^_^
أبدعت أختي أسماء، ومني لك أرق تحية..
اهلا بك مجددا اخي خالد
نعم صرتم الان ثلاثة ويبدو أنني ورطت نفسي في هذه القصة هههه وجل ما أخشاه أن تكون بقية القصة فيلما هنديا آخر هههه
أهلا بالاستاذ هادي
أحييك على تحليلك للقصة، الذي كان في الصميم
في الحقيقة أحببت هنا أن أظهر بداية اعجاب الشاب بالفتاة من الوهلة الأولى، وكيف يمكن أن يبني آمالا في لمحة بصر
وأيضا أحببت أن أحط بعض النقاط التي تجعل القارئ الذي لم يلحظ أن الفتاة لا ترى الا بعد أن يعلم محمد، يعود اليها في النهاية.مثلا حين سألها عن السماء، وحدثها عن الربيع والورد، كان ردها دائما يرتكز على احساسها بالاشياء وليس الى نظرها اليها
ثم يأتي عنصر المفاجأة
أحب النهايات الغير حاسمة التي تجعلنا نرسمها كما نحب أو نختار عدة نهايات تروقنا، وهذا ما كان في هذه القصة
وبالنسبة لتكملتها ففي الحقيقة لم يكن بمخيلتي ذلك، لكن بعد اقتراح اخي خالد وأختاي احساس وزمردة أحببت أن أرضي الجميع بذلك، وان كان ان شاء الله ذلك سأحاول أن أعيد صياغة القصة حتى تبنى على أمور تستدعي التكملة والاستمرار بالسرد
سعدت جدا اخي هادي لأن القصة قد راقتك، وهذا أمر يشجعني على اعادة الكَرّة في هذا المجال
وأقول لأخي خالد وأختاي كلثوم واحساس انهم ان أحبوا أن أكتب تتمة للقصة فلا مانع لدي^ـ^ فهل انتم مصرون؟؟ههههه



التوقيع
[FLASH=http://n61c3a.bay.livefilestore.com/y1pKwu0NmpyQhcU3Ca0CYvR58hKKonMMNiWqTP-KatrLDb-Zr84LwlODu00SNhV4xLbM1OjCntEHWmVm6PLNVeeEw/asmae.swf]width=500 height=200
[/FLASH]


اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا