أستاذتنا الفاضلة أم عبد الرحمان،
أختي الكريمة أمينة،
وأختي الكريمة عبير،
صدقتن جميعكن فيما قلتن، فبالرغم من كثرة الفرص، إلا أننا في الغالب من نضيعها للأسف، فتكون حجة علينا يوم القيامة، لذلك نرجو من الله العلي القدير أن يوفقنا في اغتنام كل فرصة تساعدنا في التقرب إليه جل في علاه..
أشكركن الشكر جزيله على مروركن الذي أسعدني كثيرا..
مني لكن أرق تحية..