أختي نصيرة..
خِلته أقبل.. صررت كثيرا
رقصت كثيرا..
غسلت دمعي بالماء
تنهدت انا والزهور..
حققنا النّظر سويا
علّنا نصرّ كثير أو نرقص سويا
كم خيبت أملي غَزَتني
كان شيء.. كان طيف.. ودخان
ضجِرت الزهور وغادرت المكان
سِرتُ كما تركتني وحيدا
أعد الحصى وأطهو الأحزان
وأُناسي الحال
ارقص حافي القدمين
ومن فمي ترامت كلمات
ليته كان طيف دخان ...
سلامي وتحياتي لك أختي البارعة في الكتابة، فمن هنا أقدم لك كل الشكر والاحترام سلامي يا غالية