كم تروقني مثل هذه الأساطير الحبلى بالمعاني والعبر، ورغم ما تحمله أحيانا من حزن، إلا أن ذلك لا يفقدها سحرها شيئا.. ولو أن النهايات السعيدة يكون وقعها أفضل..
راقني أسلوبك أخي رشيد فهنيئا لك، ونرجو ألا تحرمنا مثل هذا المخزون القيم، فلو فكر كل واحد منا في إعادة نسج حكايات الآباء والأجداد، لألفنا موروثا رائعا لا يقدر بثمن، فيه من العبر الكثير الكثير، دون أن يخلو من تشويق وتسلية..
إنها فعلا التسلية الهادفة..
شكرا لك، ومني لك أرق تحية..