و أنا مازلت أقاوم عناء المد و الجزر على متن البحر لأصل إلى بر أرسو عليه.. و مازلت أنتظر على مدى الأيام مابين الشروق و الغروب أمل أتطلع إليه.. تقبل مروري بكل ود أيها الجريح.. لك أروع تحياتي..و أطيب أمنياتي..