كان هذا الذي تروه على سجادة الماء
هذا الذي يحضنه ظل الهدوء
بالمرّة لم يكن راهبا
لا قديسا ولا مهللا بالكنائس
هذا الذي تروه على معين الماء
لم يكن بالمرة يائس ..
/
لحظتين ..
شيء عن الماء المالح يخرج من عيني
لحظتين
/
أعتذر وكان العمر لحظتين .
إلى درب الإبداع.. الأخت الطيبة أسماء أخزان بوركت هنا
والشكر يشكرك هنا على بصمتك