المرأة دفعوها للخارج خارج البيت و قالو حرية دمرو بيتها و قالو حضارة نزعو عنها حياءها و قالو جمال ثم ماذا اجيال مدمرة وضائعة وتائهة تربي ابناء غيرها و أبناؤها تائهون تزرع حصاد غيرها نزعو عنها الحجاب ليغطو به القرآن و قالو تقدم و قالو عمهلها قمة الروعة لا بل قمة التفسخ لو كانت عزيزة مكرمة في بيتها انها م نفسها لا تريد الخروج الا مع زوج او اب او ام لتستنشق الهواء العليل و لكن أين المعتصم و أين عمر ...........