وأنا اقرأ هذه القصة القصيرة (اقصد في سردها فقط أما احداثها فقد دامت سنة) قلت في نفسي بداية، لو أن هذا الشخص عجل برد الدين لكان خيرا له من الانشغال بالتجارة، لكني عندما اكملت القصة طأطات رأسي وقلت في نفسي لربما، بل اكيد أن الله تعالى أخره وشغله حتى يختبر ، وهو الأعلم، مدى أمانتهما، ولكي تبقى هذه القصة عبرة لنا، فهي ليست من قديم القصص الذي كلما ذكر قال المتشائمون إن زمانهم غير زماننا..
شكرا خالة أم عبد الرحمن على التذكرة
ولك مني التحية