أخي عبد الهادي الطويل. سعدت بأن نالت الاسطورة اعجابك، وأن أسلوبي راق لك. يأحاول جاهدا أن أجمع ما أمكن لي من هذا الموروث، رغم أني أعلم أنه في مهب الريح. تحياتي العطرة