المبدعة اسماء كما عهدناك أستادتنا التالق نفسه والإبداع عينه لا يمكنني أن أضاهي كلماتك لأنني اخشى عليها من الذوبان بلهيب كلماتك الجميلة الرقيقة المحرقة ....
كيف ما كانت الحريم ومهما غابت الادهان فلك قلب لا تدخله إلا انت
لم أحس بطعم الخيانة لأنك أنت هي الأولى والأخيرة
مهما كان عددهن ومهما كان جمالهن فصورتك لن ترسمها ولو كانت أروع من تترأسهن
إليك الولاء والحب للأبد
إليك القلب الدهن والوعد
المراة بيت المسامحة والحنان
فها أنا دا أطلب السماح لأنني أعيش جراحا كأنه الممات
الرحمة الرحمة الرحمة فما لقلب سوى قلبك الوهاج.
تقبلي اختي الغالية اسماء هده الكلمات الطائشة لك مني كل الإحترام والتقدير.