|
اعتراف عاشقة
اعتراف عاشقة :33: خبأت اسمك في الوريد منذ سبع سنوات أحسست خلالهما أنني جامدة مثل الأموات أتراك تحس اليوم بما أحسسته أم أني سأتابع طريقي مفعما بلآهات لم أستطع التزام الصمت أكثر من هذا القدر فقدت صوابي لأنني أحسست بالوفاة أتراك اليوم ستحس بي أم أنك لن تليني حتى بعض النظرات شعور مليء بالحزن يراودني بعد أن طردت من زوايا قلبي المسرات لكن وميضا من الأمل يسري في عروقي، و يدفعني إلى القيام بحماقات ، ترى إذا سمعت قصتي ..، هل ستصدقني ؟ هل ستعيرني اهتماما ؟ أم أنك ستلقيني ضمن المهملات ؟ أم أنك ستفهمني و ستقدر تفكيري بك في كل هذه السنوات ؟ أحببتك مثل وسع البحر، و استنشقت من اسمك رائحة الزهرات فأيها الفتى المخبأ في الوريد منذ سبع سنوات أردت أن أوضح لك في بضع سطور قبل أن أضع رسالتي في درجك المذكور أن ما أكنه لك ... يفوق الصيف في حره، و الشتاء في برده و كل جنون و هوس صادف عاشقة صرخت يوما بجل النداءات...:33: 25/08/2007 نصيرة فاضلي |
سلام الله عليك أختي نصيرة
ولك مني تحية خاصة على هذه الأبيات الجميلة اللطيفة و لا أظنك كتبتها إلا و أنت في صدق تام فزادك الله تعالى من فضله وبانتظار الجديد |
عزيزتي نصيرة فعلا خاطرة حزينة لن أقدر أن أقول أكثر دمت بخير أختي و في انتظار المزيد من مشاركاتك الطيبة مني لك أصدق الأماني الوردية ملفوفة بأحلى المنى |
شكرا لردكما الذي سعدت به كثيرا عموما هي أحزان استوطنتني و يبدو أن طريقي شوك و مصيري أن امشيه وحدي شكرا لكما على التفاتتكما الطيبة سلامي الصادق |
من اجمل و أرق الخواطر التي يمكن ان تنبعث من بين أناملك السخية و الرقيقة ،، فبالرغم من أنها خاطرة حزينة إلا انها تدل على قيمة قلمك فمزيدا من العطاء و التوفيق. تقبلي مروري. اختك في الله. قمــ المغرب ــر |
| الساعة الآن 22:29 |