من طرائفي مع أبنائي1
كان ابني آدم عندما كان عمره خمس سنوات يرسم بهدوء.. وحين أنهى الرسمة أتى يريني ما رسم ويقول: "هذا برج ايفل وهو في باريس، وهذه سيارة حمراء، حين أكبر ستكون لي واحدة مثلها وأذهب الى باريس لأرى برج إيفل".. قلت له وأنا سعيدة بما رسم: "ستاخذني معك أليس كذلك، سأركب بجوارك" رد بهدوء وكأن الرد كان ينتظر السؤال ههه: "لا طبعا فأنا سأكون شابا كبيرا وأنتِ ستكوني قد متِ"!! |
هههههه
لا أحب أن أكون في موقفك أختي أسماء، فهو موقف لا تحسدين عليه ^_^ حفظك الله وأقر عينك بأبنائك أختي أسماء، سيكون لآدم شأن كبير إن شاء الله رغم قاله ^_^ تحياتي لك.. |
فعلا موقف لا تحسدين عليه يا أسماء هههههه
اشتقت لك ولطرائف الصغار قبلاتي للمشاغبين |
كلثوم، وعبد الهادي.. كيف أحسد على هذا الموقف؟ هههه لو رأيتما حالي لحظة رده لأشفقتما عليّ هههه
لقد تعودت على مثل هذه المواقف ولم أعد أذهل كثيرا كما في السابق :) بل صرت أحبها تحياتي لكما :) |
أعتقد أنه فضل أن يقول ذلك بدل أن يقول: لا ستكون زوجتي بجانبي ^_^
احمدي الله ههههه |
الحمد لله رب العالمين على كل حال.. لقد قلت له ذلك بعد ما قاله
قلت أن زوجته هي من ستكون بجواره وأنا سأكون في المقعد الخلفي ولن أترك الرحلة إلى باريس تفلت مني ههههه |
الساعة الآن 07:27 |