المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مشكلة: فارق السن بين الخطيبين


واقعية حيل
06-09-2008, 21:24
سلام الله على الجميع,,,
في البداية... أتمنى أن تنفعوني بعون الله على الخير,,,
أود أن أعرض مشكلتي ....على الرغم من انها لاتعتبر مشكلة حسب رأي البعض,,,,لكنها انتشرت بشكل كبير وخاصة في مجتمعنا السعودي....
اذا تقدم لك خطيب على سنة الله ورسوله ويكون انساناَ مستقيماَ يخاف الله في جميع أحواله ولاينقصه أي شي من الأخلاق العالية والوظيفة المرموقة والشخصية المتزنة و...و...و..الخ
وليس لديه رغبة بانسانة أخرى
وفجأة.. تكتشفي ان هذ الانسان أصغر منك بسنة أو سنتين ,,,وليس هو الطموح الذي تطمحين به دائماَ,,,وتتلاشى الأحلام,,,,:sm286: وينقضي العمر عاما بعد عام...
ياترى هل توافقين عليه أم ماااااااااااااااااااذا:sm105: ؟؟؟
تفاعلوا معي ولكم الدعاء بالتوفيق :icon_idea:

عبد الحفيظ اطويل
06-09-2008, 21:35
اهلا بك اختي مجددا
امل اختي ان تعيدي صياغة المشاركة باللغة العربية الفصحى لانها اذا بقيت على هذه الحالة فانها تعتبر مخالفة لقوانين المنتدى و سنكون بذلك مضطرين الى التخلص منها حسب ما تنص عليه القوانين
http://www.alamalnet.com/vb/announcement.php?f=90
موفقة اختي
تحياتي

محمود
04-10-2008, 12:19
طبعا أنصحها بأن توافق ..
فرق السن يقيم الناس له اعتبارات كثيرة .. و يهتمون به للغاية ..
على أمل أن يكون ذلك سببا في تقارب الشخصيتين و تفهمهما لبعضهما البعض ..
و طالما أن الشخصية المتقدمة لشخصك هي شخصية ناضجة و ممتازة حسب قولك ..
فإذن لا إشكال في التغاضي عن ذلك الفرق في السن ..
حتى لو كنتِ أنتِ أكبر منه ..
هذا رأيي المتواضع .. و قد أكون مخطئا فيه ..
لكنه على أي حال رأيي الذي أؤمن به ..



احترامي
محمود

زكرياء الغماري
04-10-2008, 23:29
لا أرى أن عامل السن عامل محدد للحكم على الزواج
فالسن ليس معيارا دقيقا في عالم البيولوجيا فمعروف اليوم أن هناك اختلافا بين العمر البيولوجي والعمر الزمني للإنسان...
وإذا كان كذلك كيف نحكم على مصير أسرة بسن الزوجين
أظن أن هناك معايير أخرى أهم يجب أن ينتبه إليها خصوصا ما هو نفسي
الأفكار والاهتمامات المشتركة
الأمزجة والطبائع
الطموحات....
بالتأكيد هي أهم من السن

زهرة النرجس
25-02-2009, 09:43
أرى بأن السن ليس هو المقياس للموافقة..
فهناك معايير وصفات لابد التركيز فيها والإهتمام بها..
عليك بالإستخارة
وبالتوفيق إن شالله..

ندى الصباح
11-07-2009, 22:12
الحل الأول :
إستخيري الله عزوجل .. وذلك قبل كل شيء

ثم :
تذكري ..
(إذا جاءكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه) هذا ما حث عليه المصطفى صلى الله عليه وسلم . .

تذكري ..

كان عمره صلى الله عليه وسلم 25 سنه و كان عمر السيدة خديجة رضي الله عنها 40 سنه حينما تزوجها ..

وقد عاشا حياة سعيدة .. ولقد سمي العام الذي توفيت فيه بعام الحزن . .

أدعوا الله لك بالزوج والذرية الصالحة ..

جيدوكات
22-07-2009, 23:52
:more17: :more40: بعد التحية أختي في الإسلام لايجد أي داعي للحيرة في موضوعك لأنه و ببساطة لايستحق القلق و التفكير المطول برأي ان تقبلي بدون تفكير شرط أن يميل قلبك إليه فالإرتياح و المودة و الإعجاب ركائز الحب الصادق و الأصيل بتوفيق و البركة