خالد عبدالله
25-03-2008, 20:09
هنا ضحكت من القلب من ما ذكر من مواقف جميلة وطريقة متعتها في بساطتها..
ساذكر هنا موقفين من مواقف كثيرة مرت ولكن تبقى العفوية سمة تغلب عليها..
الموقف الاول..
هذا الموقف استمر 10 ثواني لكنها اطول 10 ثواني مرت في حياتي ..كنت وزميل لي في احد المكتبات العامة ..وهي بالدور الثاني وعند الانتهاء.. قررنا المغادرة وكان هو ذو وزن زائد فسبقته في النزول متجها الى سيارته..ركبت السيارة وانتظرته..والى هنا الموقف عادي جدا ..لكني رايته على مسافة بضعة امتار يضحك وهو غير قادر على الحديث ووجنتيه حمرواين من شدة الضحك هو من بلادالشام وانا انظر اليه بتعجب لدرجة انه انحنى من الضحك ولا يستطيع حتى النظر وعندها فهمت اني ارتكبت خطا بل مصيبة وادركت اني ركبت سيارة شبيهة جدا الى سيارته وما صدمه وصدمني واخافه واضحكه انه كانت توجد 3 سيدات يرتدين العباءة السوداءفي الخلف ..وهنا لاتسالوني كيف احسست بان نفسي توقف بل عرفت كيف يشعر الرجل الالي وهو يتحرك..فتحت الباب بهدوء وخرجت وانا رجلاي لا تحملاني اخشى من صراخ او شتم او خلافه..خرجت واتجهت اتجاه وهو في ضحك هستيري وانا في حال غير الحال بالكاد اكاد ان اخذ نفسي ..وبعد تقريبا دقيقة من العتب منه ..خرج سواق لهم من احد الجنسيات الاسلامية ركب السيارة ومرت سيارتهم بالقرب منا ثم سارت بعيدا..
وكنت اسال نفسي ماذا لو كان ر ب بيتهم موجودا هل سيفسر انه بطريق الخطا وباي ساطور سيشرحني ..ماذا لو صرخن واجتمع من بالجوار ماذا سيكون موقفي ..وهنا يكمن لطف الله وحقا على نياتكم ترزقون وانا جزم انه لو كان عندي جزء من الذرة لازعاجهن لكنت في خبر كان ولكن هو الله
الموقف الاخر...كنت في اول رحلة لي بالطائرة متجهين للجامعة وكنت بجوار زميل لي..وعندما جاءت المضيفة لتقدم وجبة العشاء اخرجت المحفظة لادفع ثمن الوجبة ..ونلت يومها اقوى كوع على جانبي اشعر بالمه الى الان من زميلي وهو يضحك واتذكر ن المضيفة لم تواصل الوقوف وجلست مبتسمة تضحك وانقلب الجو العام الساكت الى مرح جميل ..والنتجة ان الطقام في تلك الطائرة اصبح ن الاشخاص المقربين الذي يداوم على الاتصال والسؤال ..
ودمتم بكل الود
ساذكر هنا موقفين من مواقف كثيرة مرت ولكن تبقى العفوية سمة تغلب عليها..
الموقف الاول..
هذا الموقف استمر 10 ثواني لكنها اطول 10 ثواني مرت في حياتي ..كنت وزميل لي في احد المكتبات العامة ..وهي بالدور الثاني وعند الانتهاء.. قررنا المغادرة وكان هو ذو وزن زائد فسبقته في النزول متجها الى سيارته..ركبت السيارة وانتظرته..والى هنا الموقف عادي جدا ..لكني رايته على مسافة بضعة امتار يضحك وهو غير قادر على الحديث ووجنتيه حمرواين من شدة الضحك هو من بلادالشام وانا انظر اليه بتعجب لدرجة انه انحنى من الضحك ولا يستطيع حتى النظر وعندها فهمت اني ارتكبت خطا بل مصيبة وادركت اني ركبت سيارة شبيهة جدا الى سيارته وما صدمه وصدمني واخافه واضحكه انه كانت توجد 3 سيدات يرتدين العباءة السوداءفي الخلف ..وهنا لاتسالوني كيف احسست بان نفسي توقف بل عرفت كيف يشعر الرجل الالي وهو يتحرك..فتحت الباب بهدوء وخرجت وانا رجلاي لا تحملاني اخشى من صراخ او شتم او خلافه..خرجت واتجهت اتجاه وهو في ضحك هستيري وانا في حال غير الحال بالكاد اكاد ان اخذ نفسي ..وبعد تقريبا دقيقة من العتب منه ..خرج سواق لهم من احد الجنسيات الاسلامية ركب السيارة ومرت سيارتهم بالقرب منا ثم سارت بعيدا..
وكنت اسال نفسي ماذا لو كان ر ب بيتهم موجودا هل سيفسر انه بطريق الخطا وباي ساطور سيشرحني ..ماذا لو صرخن واجتمع من بالجوار ماذا سيكون موقفي ..وهنا يكمن لطف الله وحقا على نياتكم ترزقون وانا جزم انه لو كان عندي جزء من الذرة لازعاجهن لكنت في خبر كان ولكن هو الله
الموقف الاخر...كنت في اول رحلة لي بالطائرة متجهين للجامعة وكنت بجوار زميل لي..وعندما جاءت المضيفة لتقدم وجبة العشاء اخرجت المحفظة لادفع ثمن الوجبة ..ونلت يومها اقوى كوع على جانبي اشعر بالمه الى الان من زميلي وهو يضحك واتذكر ن المضيفة لم تواصل الوقوف وجلست مبتسمة تضحك وانقلب الجو العام الساكت الى مرح جميل ..والنتجة ان الطقام في تلك الطائرة اصبح ن الاشخاص المقربين الذي يداوم على الاتصال والسؤال ..
ودمتم بكل الود